جاحظ ولجوح في معترض احبولة الشواهق البصرية
غير راضي عن مسائي الأليف في حضرة المرتابين
وشائف لمزاجي باهظ في خسارته مع الأقدام اللاحقة
من دلق أنفاس العتاب نفسه على صريح العبارة نفسها
التي فاجأت بها اخواتي في المعين الشفوي من خزائن اللحظة الماحقة بعد رحيل امي علانية من سر إبي المتبضع في إخفاء لمكره السماوي في رابع أيام العيد قريبا من العودة لنفس ايقاع الايام العادية وعودة الروح لمربطها في اسطبل الدعابة الخشنة لقرويين يسكبون تعبهم نهشا في الضمائر ضد برجوازية المدينة التي تبتلعنا في شاطىء المساومة وتتركنا هباءا منثورا الضفادع البشرية من صحيح كتاب اليقظة كما ألفه عجوز منتظر للموت بنبالة النظر لفضاء خالي وأطفال يلعبون بجامع قرينة اللطافة بينهم والدليل المانع لإرادة المعنى الحقيقي هو النهر الجاري بدماء الشباب فيما بينهم في وطن مكتنز الفحولة تضيع في الحافلات وفي شهد الاسافير من الاعيب البورنوغرافيا ليقينك يافؤادي الناجع الا تذدكر باصابيح شوفتك لمراتك المكسورة كخاطر طفل داعبه النسيم وابكاه أباه