يتسللُ ماءُ الوردِ
عبر جدار قلبي
تُغني الباء لي..
أبحثُ عن مكامن اللذةِ
في مفتاح الذاكرة
الباء نغمةٌ تجهلُ ثراء قلبي
في رابية العطاء
الباء تعشقُ رنين الأساور مثلي..
الباء نغمةٌ تُشعلُ الشغفَ في دار الأوبرا
هنا في مهد النبوءات.
يتسللُ ماءُ الوردِ
عبر جدار قلبي
تُغني الباء لي..
أبحثُ عن مكامن اللذةِ
في مفتاح الذاكرة
الباء نغمةٌ تجهلُ ثراء قلبي
في رابية العطاء
الباء تعشقُ رنين الأساور مثلي..
الباء نغمةٌ تُشعلُ الشغفَ في دار الأوبرا
هنا في مهد النبوءات.