أطفأت قدر المستطاع ما انتفض في ذاكرتي… وبضحكة مثقلة افتعلتها أنت قصدا وبوشوشة دنوت مني غير آبه لتداعيات مايمكن أن يحدث… فقط كلمة واحدة همست بها…. لأجد ذاتي تلك الفتاة البلهاء التي اختزلت الطريق إليك بكعب عال يصرخ شوقا…. كنت حينها ترمق تلك الكلسات الممزقة..لتضحك طويلا وتهزأ من أناقتي الغير المكتملة…. وبجبروتي وبإتقاني لحلاوة روحك… كنت أستفزك فأخلع تلك الكلسات …

جلستُ أحاكي تلكَ الوجوه لعلّي أصادفُ وجهاً أراه أُناظرُ عُمقَ السماء كأني ضرير يبحثُ عن مُبتغاه تلامسُ شفاهي حدودَ المكان كأنّها تُقبّلُ تلكَ الشِفاه دعاني لذاكَ المذاقِ الفريد فسابقتُ قدَراً تعثّرَ في خُطاه تلفتُّ حولي لعلّي أسمعُ صوتَه بحثتُ عن طيفٍ أبداً لن أراه أمسكتُ كرسيِّي وأعلنتُ الرحيل لكن عبيرَهُ أجلسَني وفرَّ مني وتاه وعدتُ أسوّدُ صفحتي أُمزّقُ أفكاري وأطردُ …

إذهب فسوف تذوق جرح غرامي لا أدمعي غفرت ولا آلامي والله لا أبكي عليك بقدر ما أبكي على ما عشتُ من أوهامي أصبحت أخجل من وجودك كلما قالوا : اتركيه ، وصغّروك أمامي اذهب فما لك في حياتي حاجة حتى تكون بها فتى أحلامي وأعد عذاباتي فلست حبيبها ما كان أضيع في هواك هيامي ما ليس يُنسى لست أنت وإنما …

نسيت أن أتذكر تذكرت أنني نسيت نسيت ذاتي فذكرني بها الزمن عندما تولد تجد الحياة لا الموت وعندما تموت تبتعد عن الموت لذا لا تخف لا من الحياة ولا من الموت عاشقة الحلم ابدا لأنني لم المسه دوما انا لم أولد بعد فعالمي ما زال يتكون في رحم مخيلتي اتلو الذكريات كي أصغر فاشعر أنني أكبر

      استضاف  منتدى الرصيفة  الثقافي الليلة الثانية من من  ليالي  مهرجان  همس القوافي الذي  يقام  بالتنسيق  مع الاتحاد الدولي  لابناء  مصر في  الخارج  وبرعاية  رجل  الاعمال  محمد ابو رصاع. في  بداية الفعالية  القى  رئيس    منتدى الرصيفة الثقافي  كلمة  رحب  فيها  بالحضور   والمشاركين  من البلاد العربية … كما القى رئيس  منتدى البقع  الثقافي   مرحبا  بالحضور  والمشاركين …

“حبيبتي … في هذه الساعة وقبلها تكونين غائبة عن كلّ الوجود ..عن كلّ الحضور عن كلّ الوعي …وأكون أنا الحاضرالوحيد فيكِ…..والوجود الوحيد الذي يلق بكِ ،والوعي الذي لا يستلّه منكِ مخدّر…. وتظلين أنتِ المتواجدة الوحيدة هنا في النبض والنفس والعمق والحضور والوعي…..فانتظرك على أول فتحة ضوء تتنفّس بريق عينيك…لأرى الحياة…..”

في نفس المقهى على كرسي العمر انتظرته بهوس الاحتمال لن ياتي سياتي بدوار البحر بافواه الراكعين الساجدين…….. بغيمة ترافقني بنجمة تحضنني بقافية عرجاء بالكاد تتبعني نظر الي النادل وانا ارتشف الدمع في كاسي وقطعة سكر تحجرت في يدي سالني..خيرا سيدتي؟ هل اسقيك ماء؟ قلت.. بي عطش في حضرة الموت كاس ماء لايكفيني احتاج بحرا ليرويني

بـوَجهِكَ خَبِّئْ عُطوري بقمحٍ يميلُ لِـلَـوْنِ التّمورِ بأغصانِ حُلْمٍ يموجُ صباحًا ليجتاحَ قلبي بفَيضِ اشْتهاءٍ وزهرٍ ونورِ عُطوري لوجهِكَ نـذْرٌ فوجهُكَ مَعبدُ كلِّ العطورِ وإنِّي أخافُ الخطيئةَ والنّارَ أتلو فروضي وَأُوْفي جميعَ نُذوري… وكنْتَ بعيدًا وكم كنْتُ أنظرُ نحوَ السّماءِ لألقاكَ في صورةِ النَّجْمِ أو فوقَ غيمِ الخريفِ ووَهْمِ السّرورِ وكم كنْتُ أحلمُ أنّي أشُمُّ يدَيكَ فيتلو سريري صلاةَ البخورِ …

 رسالة رسالة طرحتهـا معتكفــــا مبتعدا عن لدغـــة الاموال كنت بها مفترسا ابحث عن عين بها  مسكينة الاحوال صرت بها صحيفة الصباح اكتب في اوراقهــا اقــوال كنت انادي شمعة طائـــرةْ لكي تنـــام او تنام الاحوال ما زال في صورتيَ الممزقةْ نمل اراه يأكل التمثــــــــال   البعض يلومني البعض لانني دم سهاده الموت الذي يرميني يهزمني في كرتي غفراني يمحو رمادي الذي يعنينـي …

حكمت  محكمة جنح العجوزة، برئاسة المستشار سليم سليم، وسكرتارية سامى غريب، الفنان “الراحل” نور الشريف، بالحبس سنة غيابيا وكفالة 1000 جنيه لاتهامه بالتزوير. وورد في لائحة  الدعوى رقم 477 لسنه 2015، أن الفنان الراحل نور الشريف جابر محمد، قد رفع دعوى قضائية ضد المدعي حسام مهدي عويس مالك قنوات “بانوراما” دراما يتهمه فيها بتحرير شيك بدون رصيد، وحصل الأخير على …

يمَّمتُ روحي للصلاةِ وراءكم وخفوقُ قلبي ردَّدَ (اﻵمينا) وتعانقتْ زفراتُنا، وتبلَّلتْ عندَ المفارقِ نسمةٌ تُغرينا ونظرتُ لﻵفاقِ أرقبُ عودةً تمحو المآسيَ والمواجعَ فينا وتساقطت قطراتُ غيمي قصَّةً دقَّتْ بعمق جدارنا إسفينا ياخفقةً بالقلبِ ياماءَ الندى مالي أراكُم يُسرةً و يمينا؟! كل ُّالفصولِ تشابهتْ في بعدكم وفصولُ روحي شابهتْ تشرينا فأنا سقيمٌ والدواءُ بجُعبتي أصفُ الدواءَ وما وصفتُ يقينا أَوَ كلَّما …

وغرةٍ ما كان ينقصُ الجبينا أحجبتِ الرمشَ وتنسَدلُ حينا  على العنق ومما زادَ في الدلع شهوةَ شفاهٍ تزيدُ الهيمَ والحنينا الى مُهجة عاشقٍ أمسى فيها  من كثرةِ التشوق تائها حزينا  ألا رأفةَ يا ثريةَ الإبتسامة على ساهرٍ كنتِ فيه ترغبينا أن يهمُسَ حلوَ كلام الفاحشةِ وتميلين كأنّ فيما أقولُ تربَئينا وما فاحَ من الشمائل عطرٌ كريحٍ جارفةٍ أردتني ولا مُعينا …