لست غبية ! لست بلهاء! لست ساذجة! هو فقط أنا انثى  متمردة تحب الاستثناء.. أنا لا زلت ابحث عن أنا  هو لا يشكل لي إضافة… فقط . هو مجموعة أعباء ربما أناجيه في حرفي  وفي خطي من حقي  أتغابى وأغض طرفي  وفي الأصل هو من  لا يستطيع أن يستغني عني أو يغيبني من يومياته…. أنا ككل الثوابت… لديه سيجارة  فنجان …

ولي عتب عليك وحقيبتي ملأى ورسائلي غربت مفاتنها في الظل باهتة تلوك الأسئله ولي عتب على باب الاياب في الباب مفتاح كنت انتظرت قليلها برجوعها لكنها لا لم تعد في الظل يكبر الحبق البسيط وتنام اشتال القرنفل ترتجي ماء اناملها التي ما عاد يدركها الهطول ولي عتب على قيد عيون لا ترى الاك وشفاه اجهضت فيها القبل وقليل من لماك …

بستان كشميري د . أنور غني الموسوي أيها السعداء ، إنّ الشعر أصابع ضوء ، ينزل في المساء كفلاح قديم ، عيناه من اللازورد . لقد أخبرني أن للشمس ضفيرتين طويلتين ، تخرج مع الفجر إلى بستان جدها العامر ، كان براقاً كجنائن كشمير الأخّاذة . هناك الوجوه صافية ، تذكّرني بالأسلاف . التفاح أبيض كاللؤلؤ ، ليتك رأيته وهو …

إلى هذا الوقت لازلت قصيدتكِ الغدير…. تتردد صدى …. لم يحن بعد كتابتها… عل جدران ذاكرتكِ…! وأنت تتربعين على أقل جزء فيَّ… وتسّدين بأشواقي …كلّ مراكز العبور لا كلمة من غير فمكِ….!! لا كلمة … من غير أن تظلّ رهينة …إلاّ أن تكون لكِ … ماذا فعلت بكِ…؟ فلما تسأليني ….؟! أنا يا نهري المعربد داخلي… لم افعل شيئا …!! …

إذا الحقدُ رامَ الهوانَ لديني *** فحاشاهُ أن يستجيبَ القدَرْ وحاشا يَهونُ الأُباةُ الغَيارى *** على شوكة الحقِّ أن تنكسِرْ إذا نصرَ اللهُ أحْبابَهُ *** فما ضرَّ من خانَ أوْ مَنْ غَدَرْ سيعلونَ فوق السَّحابِ صقورًا *** ويبقى الأذلةُ بينَ الحُفَرْ أنا مَنْ يَرى في الشَّريعَةِ نَهْجًا *** ومن حادَ عنهُ فَلَنْ يَنْتَصِرْ فكيفَ تَلومينَ حُرًّا كَريمًا *** يرى في …

 تخيلوا لو صار شي ن للاتراك واختل ميزان القوى لصالح إيران  واللي حصل بارض العرب يحصل هناك  وفاعت جراذين العجم صوب عمان  تعال ياللي تكتم الحق ع شفاك  صور معي المنظر اذا طاح سلمان  وابدا برحلة لا صفا جو الارباك قرب وبعد زومك اللي على فلان  قل لي وش اللي ترسمه ع محياك  لا طاح حظك واعتلا حظ سنحان فتح …

مذكرات مجنون . بداية المشوار **************** يكتبها : محمد صوالحة    ها هي الساعة تشيرُ الى الرابعةِ عصراً … وأنا اتسكعُ في منطقةِ العبدلي ….وكلما هممتُ بالعودةِ للبيتِ أتذكرُ بأنَ سيدةَ البيتِ … بل سيدةُ الدنيا ليست به … ورياضُ القلبِ ورياحينه يرافقونها … وأنا قد وعدتها بأن ألحقَ بها … ولكن الوقتَ تأخر، لن أستطيع الوفاء بوعدي ، هي …

اسمر و جميل وبرمش كحيل ع الخد يميل يرسم مووايل لهوانا دليل يحكيها الليل و القلب عليل يشرب م الشوق و حنينه يروق و لا نعرف ويل اسمر وكحيل فارس و اصيل تهواه العين و توه وياه و صبايا النيل كلها عاشقاه عدو على بحره و رماهم موجه جاتنى المراسيل انتى المحبوبة من قلبى قريبة عاشقك يا حبيبة يا عروسة …

جديلتي تنفر من نعومة الوسادة وأنا أتقلب كالمواسم توشك الشمس أن تقدم أوراق اعتمادها للنهار على بلاط الفجر الليل يوشك أن يحمل زوادته ليهب نفسه للغفوة الأخيرة الصمت يلف وشاحه الأسود على عنقي فيتحول جسدي إلى قبلة غريقة تحاول كل الذكورة إنقاذها.. يخونني ضلعي تفزع أصابعي وتختبيء خلف أحبالي الصوتية وتغني “هكذا هي الحياة… إمرأة ترقص وحذاء يطبل… رقصتي الصفر …

أُخْفِي كُلَّ لَيْلَة يَدِي الثّالِثَة عَنْكَ اليَدُ التِي تَقُولُ : لَا مَهْمَا جَفَّفْتَ مِنْ حَلْقِي لُعَابَ السُّؤَالِ تَخْنُقُكَ فيمَا يَدَايَ تُدَاعِبَانِ خصْرَكَ تَلْطُمُ صَوْتَكَ المُهَذَّبَ فَلا يَخْتَرِق ظَمَئِي وَلاَيَسْتَرِيحُ كَامِلًا عَلَى جَسَدِي يَدِي الثَّالِثَةُ لَا تَنَامُ تَظلُّ تَبْحَثُ فِي أَوْرَاقِكَ طوَالَ اللَّيْلِ تَجْمَعُ مِنْ فَوْقِ أَزَْرَارِ قُمْصَانِكَ رَوائِحَ المُعْجَبَاتِ تُطارِدُ الخَيَالاتِ المارِقَةَ فِي أحْلَامِكَ تَشْرَحُ لِيَدَيّ المُلْتَفَّتَيْنِ حَوْلَ عُنُقِكَ كَأخْطبُوطٍ …

جتني  حروف  من الكتابة شخابيط شيطان شعري  دزها لي عى أقساط تدافعت  سيل(ن) تحدر على غيط واستوطنت فوق  الورق  قافها آط اركي  بطولك يا هوجسي على حيط واسمع  كلام النومسي  وابن شلحاط واضرب  ع راسك  وامرط الشعر  تمريط خل القلم يكتب  معاناة الانباط وازله حفافيش  الشعر والعضاريط ما دام  شيطانك على الراس نطاط ما قلت  لك  مرة  هذول الفطافيط كبيرهم …

إربد- آفاق  حرة تستضيف اللجنة الثقافية والعلمية في نقابة المهندسين الأردنيين فرع لإربد  في  السادسة من  مساء  يوم الاربعاء  الموافق 20/7/2016 الكاتبة الأردنية أمل المشايخ في قراءة ادبية  تشمل  نصوص مفتوحة بالقصة والنثر   يلي  ذلك   قراءات نقدية  بمنتج  الاديبة  الشايخ  تشارك بها  كل  من : الدكتورة نهلة الشقران والشاعرة إيمان العمري يدير الندوة  التي    د عصام طراد …