كلما تذكرتك زرعت لك حقل من الكلمات والدموع تركت دمي يتسرب إلى الهواء ووقتي إلى الفراغ قلبك وحيد مثلي كلما رأى نفسه بكى لست وحدك تمضي عيناي يسبقن الخريف ويرافقنك بعد كل خطوة تنهمر دمعة رغم المسافة التي بيننا الا انك اقرب من ظلي إلي ضحكتك المستعجلة تشبه خطواتي كالطريق التي تسبقني إليك الصدفة منحتنا أشياء كثيرة بينما المسافة لم …

 “المشهد الاول “   نظرتُ إلى الرياض القُرْحٌ الوارفات الشاديات الذلولة القطوف تذليلاً.   تسوقها ملائكة ترفرف عبر أرواحها,ترفع السلم تسابيح حمْد يُفترش للأقدام وطئاً ويغشى الرؤوس ظلاً.   تسيل فى أرجائها انفاس طيب تضوع نهماً ولا يكبح جماح تضوعها سلطان.   تنضو الطيور أجنحتها فرحة مستبشرة ,وتغرّد البلابل تراتيلاً تترا عبر آذان الأفئدة فتسكن فيها رضا ورضوان وأمن وسكينة. …

المنيا / آفاق حرة كتبت مديحه ممدوح قالت مديحة ممدوح المنسق الإعلامى لمؤسسة “جرافيكس المنيا ” ان الفن يعبر عن الواقع ويعكسه، قد يكون الفن تبريريًا يحافظ على القيم الموجودة والمتوارثة حتى لو كانت خاطئة، أو غير عادلة، أو يطرح الواقع كما هو دون أي رؤيا للتغيير، أو قد يطمح للتغيير، وخلق وعي جديد، وثقافة جديدة وعليه.. اطلقت جرافيكس المنيا …

  المنيا- ابو قرقاض=  آفاق حرة  مديحه ممدوح أقام قصر ثقافة ابوقرقاص والتابع لفرع ثقافه المنيا برئاسه دكتور شعيب خلف وبالتعاون مع النادي الاستكشافى للعلوم محاضرة علميه عنوانها “استخدامات الأردونيو “قدمها مهندس الالكترونيات إسلام عبد الرحيم وتعتبر المحاضرة هى استكمال لما تم الاسبوع الماضى من شرح لماهية الأردونيو والتى تاتى ضمن برنامج تم إعداده من قبل النادى والذى يهدف إلى …

یا مَنْ هَدَرْتِ دَمِي مِنْ طَرْفِكِ الحَاكي  أنَـا القَتیـلُ وَأنتِ القاتِـلُ الباكي رأیــتً طیفـــك فـي نـومي یًــداعِبـًـني وَقد أنَــاخَ عَلَى أعتــابِ شُبَّاكي فَرحْتُ أغــزِلُ مِنْ شِعـــري لَــهُ طَبَقَــاً مِـنَ الصَّبَــابَــة یَهدینـا لِمَغنـــاكِ وَرَأیْـتُ فیــكِ جَمَـالَ الكَــوْنِ مُختَصَـراً أحلى وَأجمَلُ ما في الكونِ عَیْاكِ أهیــمُ شوقَـــاً إلــى دُنیَـــاكِ فــاتِـنَـتِـي إنَّ الحَیَـــاةَ هَبَـــاءٌ دونَ دُنیَــــاكِ إنِّــي عَشِقـتُــكِ یَــا حُـلْمَــاً یُــراوِدُنـي طــولَ اللَّیــالِـي …

ـ غــادَرْتُ أوْراقــي وكلًّ دفـاتـري ومَضَيْتُ في درْبِ الزّمانِ بلا صَدَى ـ ومَـرَرْتُ بالأحْـلامِ أمْـسحُ دمْـعَها ومُـواسـيًا تلك الأمـانـي بالنّـدَى ـ وجَرَيتُ في سَفْحِ الحـــياةِ لعلّني أحْظَى بمَنْ جَعلَ الفـــؤادَ مُشرّدا ـ خلفي يجــوبُ الدرْبَ يطْلبُ رِبْقَتِي ضِغْثٌ من الأوهامِ يسْلبُني الغــدا ـ مـن نقْـمة الأدْغالِ أخـرجُ هـاربــًا لـبراثـن البـيْداء يـدفـعُنـي الـرّدَى ـ آوي إلـى فـيْـناتِ فــرْحٍ عــابــرٍ فـيجوسُ في …

في المستشفى يكثر أنيني بفعل شهقاتك اشير بيدي نحو الغائب واصفع مؤخرة الممرضة دون قصد انين المرضى تحول إلى موسيقى تراجيدية بعد ذلك تجهش بالبكاء خطواتك البعيدة غيرت انتظام نبضات قلبي بفعل تشابهنا كقطبين كهربائيين متشابهين اصبح يصدر نغمات متنافرة فتح بابه كغرفة الرقود التي لازال بابها مفتوحا ينتظر قدومك ولازلت أقف بين طريقين انتظر وسيلة واحدة للنجاة اتخيل لو …

وانت معي تتقن دور البريء امد راحتي صوبك اشحذ الحب اقول لك تكلم قل اي شيء تهز راسك موافقا وليتك تسمعني مشغول انت عيناك جرم مشهود تلاحق السمراء والشقراء اتناول كوب ماء كم تعويذة حشرت في صوتي التقط انفاسي اتشاغل عما يشغلني ولاني احبك صرت اصدق كل الاشياء تكبلني تكممني تسارع وتقول اراك في كل النساء بحنان تقتلني من الموت …

نجح  فريق الفيصلي الأردني (زعيم الكرة  الأردنية  بقلب  الطاولة على  الوحدة الإماراتي، وحول   بتحوبل نتبجة  المباراة  لعد تاخلاه  لهدف  الى فوز  ثمين  بنتيجة 2-1، في اللقاء الذي جمعهما  اليوم  الجمعة، على ملعب السلام بالقاهرة، في الجولة لأخيرة للمجموعة الأولى، بالبطولة العربية لكرة القدم. مع    اقتراب   انتهاء الشوط تقدم الوحدة الاماراتي   بهدف المغربي مراد باتنة، في الدقيقة …

اهداء خاص: للجميل سليمان عبود.. ***** و هذا المساء.. يهمس للسماء،  و بات الرجاء ينادي النداء.. و أناااا، أحمل حقيبة الاماني، لتساعدني على اللقاء.. لأنسى كل اثقال الهموم.. و احمل عينيه.. و أضيع في شوراع قلبي.. لأتابع المسير في عطره الوارف.. على جنبات صدره الكاسح، كريشة، حملها نسيم البحر، والتقطتها المقاعد.. لأتوسد ذراعي.. و اهرب معه في حلم.. سهى عبود

إن كان القلبُ بحُبُّـكِ مُتيـمُ بربِّـكِ كيفَ للنومِ جَفْنٌ يَخلُدُ نَشَبَ البُعدُ وأضنى روحَ العاشقِ والهوى على فَيضِ الحَنانِ يَعتَدُ إن غارَ النّورُ في لُجَجِ الظُلماتِ فقلبُ العاشقِ دربَ الهَيمِ يَرتَد لا تَهابـي الغَدُ إنـَّهُ لا يَنكَفُ عن قَطفِ الأبدانِ والمَسارُ يَشهَدُ ما قصَّرَ شيءٌ ولا أطالَ عُمرا مَسابِحُ الخير في الأفولِ تَنفُد ما نَحَا الجَسدُ مُرغما بالإشتهاءِ !! أليس …

إنها ، أسطورة من الحجارة قصيدة من الطين المشوي وحانوت . يكتظ بالخرافات في مداخل أسواقها تسطع شمس البهارات ومن نوافذ بيوتها الملطخة بالنساء تطل إناث ببياض الحليب لهن أعناق الزرافات وعيون بقر الوحش دافئة بيوت ” صنعاء ” والنساء أكثر دفئاً في كل بيت موقد لا ينطفئ وفي قلب كل امرأة شمس لا تغيب و ” صنعاء ” مئذنة …