المنيا – العدوة = آفاق  حرة كتبت -مديحة ممدوح   اقام بيت ثقافه العدوه التابع لفرع ثقافه المنيا برئاسة د.كتور شعيب خلف امسيه ثقافيه كبرى اليوم الاحد 12فبراير الجارى بالتعاون مع نادى ادب قصر ثقافة الفشن تضم عمالقة الشعر . وذلك فى اطار التبادل المشترك لنوادى الادب التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة د.سيد خطاب وبرعاية د.فوزية ابو النجا …

التقينا صدفة وصار بينا إعجاب وكان اللقا محبة ولحظة شاعرية لا ناظرت عيونها اكتب بالكتاب أبيات شعر غزل حب ورومنسية تشبه الطيرمحلق فوق السحاب ولا الشعر يشبه شعر المعنقية ليتني اكتب اسمها على الباب وارسم رمشها على المزهرية انا شاعر الحب شاعر الشباب اكتب للعشاق بحروف تعبيرية ليتني اسكب بكاسك احلا شراب وارسلك رسايل حب طمنك علية انا طير وما …

أطلقت كوريا الشمالية  اليوم  الأحد صاروخا باليستيا باتجاه بحر اليابان بحسب ما ذكرت  وزارة الدفاع الكورية الجنوبية التي اعتبرت أن الأمر يتعلق بـ”استفزاز” يهدف إلى اختبار الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة دونالد ترامب واضافت  وزارة الدفاع الكورية الجنوبية في بيان، أن الصاروخ أطلق نحو الساعة 07,55 بالتوقيت المحلي  اليوم الأحد (22,55 ت غ السبت) انطلاقا من قاعدة بانغيون الجوية الواقعة في غرب كوريا الشمالية، …

 المنيا –  آفاق  حرة كتبت – مديحة ممدوح   البحث عن السعادة ومنحها للآخرين بطريقة غير تقليدية في عيد الحب كان هدف مؤسسة جرافيكس التي قررت أن يكون لها دورًا فى رسم الابتسامة على وجوه أطفال الشوارع المحرومين من الشعور بالحب والإحساس بالأمان، ومن منطلق هذه المسئولية نظمت جرافيكس في حملتها الاسبوعية المقامة علي كورنيش النيل اليوم السبت١١فبراير احتفالاً فنيًا …

 آفاق  حرة  – خاص صدرت للأديبة والشاعرة  الدكتورة منال الشربيني ر روايتها الاولى  والتي  حملت  عنوان  “تلات ورقات” تقول الأديبة: “تلات وقرأت” رواية كتبتني بحرفية عالية ولكنها كانت قاسية للغاية فقررت أن ادعوكم لقراءتها. وفيها أنا لم أخدش حياء اللغة، لم أغادر الاردن، لم أخلع مصريتي، ولم أنس فلسطين. في 355 صفجة تأخذنا الأديبة إلى كل العوالم التي احترف الإنسان …

.. وأنا طريحةٌ على سررِ الجفاءْ .. أما من بوحِ جنونٍ مرتقبْ .. أما من جرعةِ شوقٍ .. تكونُ لي ترياقًا .. آثمةٌ في الغربةِ .. والنبضُ قدْ شاخَ .. أُحتُطِبت أغصاني .. مُصابٌة بصقيعِ شوقٍ أبحثُ عن جذوةٍ من حنين ودفئ .. وفي تربة الأعماق مزيج دمٍ ودمع .. تعالَ .. وعلى عشب حلم أرتمي .. كهدهدةِ الياسمينِ .. …

أتعلمُ كيفَ يتوهُ الطريقُ، ويبترُ كفَّ الشراعِ الغريقُ؟! وكيفَ المساءُ يخونُ الصباحَ وكيف العتمُ طليقٌ طليقُ؟! وكيف الزهورُ تبيعُ نداها و(يخمشُ) وجهَ الورودِ الرحيقُ؟! وكيفَ تشبُّ الثلوجُ اشتعالاً، تثورُ التهاباً فيحيا الحريقُ؟! هو أن نظنَّ – وظنُّنا كلُهُ إثمٌ عتيقُ – بأني الصديقُ وأنتَ الصديقُ. ……… أتعلمُ كيفَ يضيقُ الفضاءُ ويغلقُ، رغمَ المدى، مصرعَه؟!! وكيف الصباحُ يفيقُ ثقيلاً فيحيا قتيلاً …

أنا وأنتَ في أقصى العالمِ يساراً نجلِسُ إلى حافةِ الحياةِ نُطلِقُ العَنانَ لفقاعاتِ أحلَامِنا أنظرُ إليكَ ولا أرى شَعرَكَ الطويل الأشيب تنظر إليَّ ولا ترى تجاعيدَ وجهي الجديدة. نُخرِجُ وظائِفَنا البيتية تطرَحُ أسئلةً وجودية فنحتار في الإجابة تنظُرُ إليَّ بنصفِ عينٍ وتَضْحَك ولأنِّي لا أنتظر تقييماً مِنْ أحدٍ أكتُبُ ضِحكَتَكَ مكانَ الإجابة. إيناس.

كان  صوتك ترتيلة الحياة نداء المآذن كان صوتك كوقع الدعاء كرقص النسيم …كهمسة أمي ….. كسحر مبين كترنيمة الفجر كشعر غجرية تناثر على وجهي كان وكان وكاااااااااااااان يقودني للجنة يجعلني ارسمك بكل الالوان انفخ فيك من روحي فيصير صوتك فضاء من اغنيات والان سيدتي اسألني لم ان سمعت صوتك غادرتني الحياة سكنتني الظلمة وصار الصمت موتا بعد ان كان في …

لا تعشقي لغتي الرديئة واتركي قلبي هناك لا تعشقيني واتركي ما شئت من خطئي وأسئلتي الرخيصة واتركي للحبر آيات الهلاك لا تعشقي نبضي فقلبي ذابل كالمومس العمياء يتركها لها لغة تداري سوءة للريح يخصفها دمي ذات ارتباك لا تعشقي عيني يا بنت الندى أنت الربيع ومعطفي والصيف أحفظه هنا كي تشعلي من عظم روحي ما يطارده المجوس لتعبدى لا تعبدي …

🕯  قُــلْ للمليحةِ يَا لَـيلٌ ويَا قَـمَـرُ أَنِّي سَـأَبْـقَى طَويلَاً فِـيْ الـدُجَى سَـهِـرُ  أُرَاقِـبُ الـفَـجرَ حِـينَ يَأتِي بِـطَلعَـتِها مِـثَـلَ الـصَـبَاحِ الَّـذي بالـضَّـوءِ يَـنتَـشِـرُ كَـيْـفَ الــمَـبِـيتُ وقَدْ غَـابَـتْ بَـشَـاشَتَـــهَا والـقَـلـبُ كَالـبَـحرِ بالأشواقِ يَـعْـــتَصِـرُ قلْ للـمَليحَةِ عَـنْ رُوحِي وَحَالَتَهَا أَمْ أَنَّهَا لَمْ تُــصْــغِ للـقَـوْلِ والـخَبَـرُ أَلقَـتْ عَـلى قَلبِـيَّ الــمَـسْحُورِ نَـظْرَتَهَــا ثُمْ اخـتَـفَتْ فِيْ الـحِمَـى تَسْـمُـو وتَخْتَدِرُ قَدْ غبـتِ عَـنِّي فغَابَ الــسُعدُ أجـمَــعُـه …

سمالوط = المنيا – آفاق  حرة  كتبت -مديحة ممدوح   شهدت السنوات القليلة الماضية انقلاباً في موازين القوى داخل مؤسسات العمل وحتى الحكومات، فالنساء بتن قائدات ورائدات ما تسبب بتفجير «رجولة» العاملين الذكور، الذين لا يجدون متنفساً «لتحجيم» المرأة سوى من خلال معاملتها كسلعة جنسية، أو من خلال الإهانات اللفظية. فالتحرش الجنسي في نهاية المطاف هو استقواء طرف على طرف …