Monthly Archives: نوفمبر 2018

اول كلامنا نبينا/ بقلم : الشاعرة وفاء امين

اول كلامنا نبينا صلوا عليه الحور ياللي اصطفاك الله والكون صَبح مسرور احلى كلامنا رسول إسمه لوحدٌه وصول الميم **** منارة هدى تعلا خُطانا بنور مكتوب فى خد السما آدم قراه بالنور مٍنه الحنان والرضا الانسانية رسول والحاء **** حلاوة التمر دا اللى اتروى بإسمُه الشهد يجّلي الروح لما نقول اسْمُه نزلت دموع العين ما احلى جمال رسمُه والدال **** …

Read More »

ماضى / شعر : الشاعرة المصرية جهاد نوار

لو ف يوم قابلنى تانى هيلاقينى ليه حذفت   من يوماتى من حياتى كل حاجه .. منه بعت   حتى اسمه ال ليلاتى كان غناوى بيها عشت   ويا رسمه …ال أهاتى كات تقول الله عشقت   النهارده …من حياتى كل لمحة فيه كرهت   ناسية لونه لون صفاتى آه بصراحة مش قدرت   ان اواظب ع المحبة أصل حبه …

Read More »

لا تتركين الجرح / بقلم : ميرزا الصالح / السعودية

********** لاتتركين الجرح … في قليبي … يدمي ينزف هموم العمر … في روحي بساع لو تاه في دروب الهوى…نبضي وحلمي في زحمة اشواقي….دربي لقلبك ضاع لاتحسبين الوقت …. في روحي يهمي ياخذني بالحسرة …. في حزني بوداع يلململي أوراق الصبر….وينزفها ابدمي وانطر تردلي يوم….بقايا شوق وشراع يبحر حنين الوقت …. ابهمتي وعزمي يمكن الاقيه ينرسم…في عيون لوساع بحروف يكتبها …

Read More »

“المدينة الموعودة” حلم جماعة يتبدى أمام فوضى عارمة

بقلم عبد الهادي موادي / المغرب حلم مدينة موعودة يملأ حديث الساكنة، وواقع قرية يستسلم أمام الحقيقة. سيدي الطيبي جماعة عائمة بين الرباط وسلا والقنيطرة، خجولة مثل سلحفاة ضاعت في البر فلم تعد تعرف للبحر من طريق. الواقع يغِير على كل شيء، وكل محاولة الخطو إلى الأمام تموت قبل أن تصل إلى الأرض، الوطن لم يترك المجال للحلم، والقرية لم …

Read More »

 أمسية  شعرية  لملتقى  سما للثقافة ببيت  الثقافة والفنون

عمان – آفاق  حرة  يقيم  ملتقى  سما للثقافة  في  السادسة  والنصف  من  مساء  غد الأثنين   في  فناء  الشجرة ببيت  الثقافة  والفنون   امسية  شعرية  شبابية  يشارك  بها   كل  التي  يقدمها  الشاعر  خليل  اطرير  كل  من: محمد  المساعيد ألاء قصي ويصاحبهما  الفنان   علاء  شاهر .

Read More »

ا أريد عمرا أوسع من عشقي / بقلم : اسماعيل هموني

لا أريد عمرا أوسع من عشقي؛ مدائنه سنابل الشوق ؛يطوي طفولتي في جرح   الزعتر عاريا .   ولا أسير في مشاتل الاشتعال طويلا كأمير يطاعن الغزوات بحرية لا تموت في   الأحراش وردا غافيا .   إن غفوت على جرح الشمس أضاحك نعناعك في حقول العشق أراني حطابا   في مرايا السفرجل زاهيا .   فلا الليل أخفاني في …

Read More »

ني اراك عيانا / بقلمي / جمال عشا

وترينني في الهوى ظنا فهل تجهلين بأنا…….. خطونا وانا ما وصلنا.. وحملت حرفك ناغما…. لحنا هفيفا لا يغنى…. وكتبت فيك قوافيا…… تنصاع حنوا ومعنى…. فملكت كل أحاسيسي. والتفكير بدنياك جن…. وطلعت أجمل معزوفة. ودنوت اخلاقا وحسنا… فالله أبدع حينما……… خلقك انشاء ومنا…….. فأنت الربيع وطله……. والوجد لك قد اطمأنا…. يا تحفة العمر الذي….. لولاك أوانا ما تهنا……. سؤلي بحبك قد …

Read More »

حدث ذات يوم من سنة 1936 / بقلم : محمد بنعمر 

      الطابور  يتقدم بسرعة أمام عريف جالس الى طاولة في ظل عربة عسكرية . فوق الطاولة سجلمفتوح  ومحبرة ، و ريشة في يده .  بجانبه رقيب .  وعلى بعد خطوات يقف جندي ذو بشرة داكنة يقومبدور المترجم .  انهم يكتتبون المتطوعين للتجنيد في الجيش .  يتفحص الرقيب بتمعن  أول الطابور منرأسه الى قدميه ، يهز رأسه موافقا و  يتقدم هذا الأخير خطوتين . يصرخ اسمه ، عمره ، واسم ابيهومدشره الذي يسجله العريف في السجل . يتجه نحو العربة و يأخذ مكانه في مؤخرتها  .  امتلأت العربةولَم يبق إلا متطوع في آخر الصف . يبدو طفلا بجسمه النحيف  وذقنه الأجرد ، ابتسم الرقيب ، ونصحهأن يرجع  الى أهله ، ربما  تكون أمه منشغلة في البحث عنه . أمر السائق أن يدير  المحرك ويختفي . بقي وحيدا ، يغمره اليأس . رأى رفاقه يبتعدون والعربة تجأر و تخلف زوبعة من الغبار وراءها . تجاهلالرقيب ، و تعقب  العربة بساقيه التي تشبه ساقي سلوقي ، لحق بها وبقفزة بهلوانية وجد نفسه داخل العربةوسط  رفاقه .     اندهش العريف  ، وبدأ يصيح ويحثه على النزول ولكن الرقيب ابتسم أيضا وأمره أن يتركه ويضيفه في الثكنة .   في الثكنة ،  رش جندي رؤوسهم بمسحوق مضاد للقمل ، وآخر اقتادهم الى مرشات الاستحمام  و ناوللكل واحد منهم قطعة صابون ومنشفة . بعد الاغتسال ، وجدوا جنديا حلاقا ينتظرهم بماكينة الحلاقة . بعدقَص شعرهم ، ألبسوهم  بذلات رمادية . بعدها اصطفوا أمام مصور ليأخذ لكل واحد صورة فوطوغرافيةليزودوهم  بهوية شخصية . أتى الرقيب و وجد جنودا غير  البدو الذي انتقاهم من ساحة السوق . ابتسمراضيا ودعاهم الى وجبة خفيفة في  قاعة الأكل .    أحس الجند الجدد  بارتياح و نشوة تجتازهم  معتقدين أنهم قد ودعوا أيامهم البئيسة و انشغالاتهم  عنمصدر لقمة العيش . فقد  ضمنوا  راتب كل آخر شهر . لم يعرفوا سبب  تجنيدهم و لا أحد أخبرهم عنالحرب التي اندلعت في الضفة الأخرى فيما بينهم ولا عن  إبحارهم المرتقب    والأرتماء في فم الذئب .     في الثكنة  أخذوا  يتعودون على حياتهم الجديدة والجماعية  . حياة متعبة و لكن يبدون  كأنهم فينزهة . يستيقظون في الصباح على صوت نفخ البوق الذي يفيق أيضا الديكة التي  تبدأ بدورها فيالصياح . في الخارج يطل النهار بخجل  من بعيد   . الضباب بارد مبلل بالندى . يصطفون أمام العريف ،ويبدؤون المشي في الهضاب المجاورة و كيس ثقيل فوق ظهورهم .  يتدربون على تحمل التعب .بالنسبة لهم المشي وهم يستنشقون نسيم الفجر أقل شقاء  من العمل تحت الشمس الحارقة    . يشعروندائما  أنهم في نزهة حتى وزعت عليهم البنادق  . اقتادوهم الى مكان خال من السكان وابتدأ درس فيذخر السلاح و صوب الهدف . بعده بدأت الرصاصات تصفر وتنفجر ، أجواء  تشبه  أجواء الحرب ولكن بدون عدو . هنا ادركوا أنهم ليسوا في نزهة وشيئ يشبه الجحيم في انتظارهم .          مرت أسابيع على هذا المنوال ،  التمرين على تحمل  التعب والمعاناة و التعود على استخدامالسلاح . عدم الثقة في سلوكهم المتمرد الذي يمتاز به المجندون  تلاشى ، تدجنوا . الانضباط كانتالقاعدة . بدؤوا يفهمون لغتهم واستغنوا عن  ترجمان . مرة في الأسبوع ، يوم السوق ، يتحررون .يلحقون أهلهم مع بعض البسيطات في الجيب  وصفيحة من الزيت و رطلين من السكر مهداة لكل مجند .الزيت والسكر كانتا عملة نادرة بعد مواسم عجاف . كثيرون ، اعتبروا التجنيد  شغل شريف  مادام لايؤذون بني جلدتهم خلافا عن ما وقع قبل عقد من الزمن  حين قاتلوا الذين جندوهم  . كانوا يتخيلون أنالأمر سيدوم على ما هو عليه . تجاهلوا شرارة الحرب التي اندلعت ما  وراء البحر  ولأجلها جندوا .   و ذات صباح ، أخبرهم الرقيب أن يستعدوا للإبحار فإن بابور بخاري في انتظارهم . هناك ينتظرونهمللدعم  للزحف  نحو الشمال . هناك من استغرب من الخبر  وسأل إن هم أيضا مستعمرين . هنا عرفواأن حربا اندلعت فيما بينهم من أجل السلطة . وسيقاتلون  لطرد الحمر أو ما يسمى بالجبهة الشعبية التيوصلت الى سدة الحكم عبر الانتخابات ، أي سيقاتلون الى جانب الأنقلابيين .    مرت شهور ولا أخبار عنهم  .  بدأ اليأس عند أهلهم  . غيابهم بدأ يتحسس في  تصرفاتهم   . النساءيشتكين الوحدة ولا من يُطفئ شبقهن  ، والآباء فقدوا سند لهم .   أصبحوا مثل مسنون ضاعت منهمعكازاتهم . حتى السكر المهدى لهم تغير ذوقه ، أصبح مرا . ادركوا  أن الحرب تشبه الجحيم  . لم يتوقفالأهل عن  الصلاة  و لا التذرع الى  الله كي  يرجعهم  أمنين   ، و منهم من يقدم ذبائح للأولياء .    النحيل الذي كان في آخر الطابور ، ترك فراغا لدى أهله . خاصة عند أمه . لم يغمض لها جفن .تصرفاتها تغيرت . مثل دجاجة أخذ منها فراخها . مرة تتوسل ومرة تحث ابنها البكر ليحصل عنمعلومات عن صغيرها  أو  أن يسافر   ليبحث عنه  حتى تحت صفير  ولولوة الرصاص .  هذا ما وقع، تدبرت  الأم مصاريف السفر ببيعها ما كان لديها ثمين ، بقرتها . البقرة  التي حصلت عليها بمشقة ، بعدما غزلتصوف الآخرين لمدة طويلة . ولا شيئ أثمن من * مازوزها * .حصل على  أوراق السفر بعد بعضالترتيبات و دس ثمن البقرة في جيبه و أبحر في البابور البخاري حيث يلعلع الرصاص .

Read More »

خمس رسائل لن تصل / بقلم : سهام الدغاري

الرسالة الاولى فكرت أن أرسل لك رسالة جف ريق الكلمات فمحبرتي تلوك التبن وتجتره اللاشعور \ الرسالة الثانية فكرت أن أرسل لك رسالة الوقت تأخر والخياط أقفل باب حانوته من سيرتق لساعي البريد جيبه \ الرسالة الثالثة فكرت أن أرسل لك رسالة ثمة ظلال ترتدي الضوء وغربان مصابة بالتخمة تبيع للريح أجنحتها ذلك الزاجل كان دسمآ \ الرسالة الرابعة فكرت …

Read More »

عادل عبدالمهدي / التحديات وآفاق رهانات المستقبل/ بقلم : عبدالجبار نوري

    توطئة/ بعد طرح رئيس الوزراء المكلف عادل عبد المهدي برنامجه الوزاري أمام نواب الشعب في البرلمان العراقي ، كان للنائب فائق شيخ علي تغريدة سوداوية على صفحات التواصل الأجتماعي مفادها { أن برنامج رئيس الوزراء عادل عبد المهدي لا يتمكن تنفيذهُ تشرشل وكليمنت وروز فيلت وأديناور وبمساعدة هتلر وموسوليني وصدام حسين } . للحقيقة والحق أن البرنامج واسع …

Read More »

وداعا هواي / قصيدة للشاعر الأمريكي والت وايتمان / ترجمة :الشاعر سالم الياس مدالو

وداعا هواي مع السلامة رفيقتي وحبيبتي العزيزة ذاهب انا ولكن لست ادري الى اين وماذا سيكون حظي ولا اعلم هل انني ساراك مرة ثانية ام لا وداعا هواي الان ولايامي الاخيرة دعيني انظر الى الوراء للحظة خوران القوى البطيء يدق كالساعة فيّ رحيل وغروب وثم في الحال دقات القلب تتوقف طويلا” عشنا معا متعانقين فرحين ومفرح هو الان الفراق فوداعا …

Read More »

صمت الليل/ بقلم : رويدا الرفاعي

    في هدوء الليل يفوح عبير الصمت يبسط القمر .. وشاحه الفضي فتطرب النجمات وتتألق الذكريات الهائمه في بحر السكون وعندها يسائلني ليلي ،؟؟ أين عبق الماضي والأماكن والسنين أين لآلئ مهجةٍ قد كانو يوماً نبض الوتين أين حلماً بدرب الحيارى أين همساً لا يستكين فأجيبه … توارى دهري مع السنين ورحلت الأماني ..مع الراحلين ولم يبق !! إلاّ …

Read More »
error: Content is protected !!