ديروط. ٱفاق حره للثقافة. كتب إسراء سمير.   شنت رئاسة مجلس مركز ومدينة ديروط محافظة اسيوط، حملة إزالة الإشغالات، والتعديات علي أراضي الدولة والمخالفات، وشملت الحملة شارع الجيش، و شارع الجمهورية، وشارع سعد زغلول، وستواصل رئاسة المجلس حملاتها لاحقاً.

القاهرة.  ٱفاق حره للثقافة. كتب./وائل شعبان.   تبدا وكاله اي ان للدعايه والاعلان وانتاج البرامج التلفزيونيه بدايتا من منتصف شهر يونيو القادم انتاج اكبر سلسله برامج حوارية تحت اشراف الصحفي والمنتج الاعلامي عادل امين على اكثر من قناه داخل مدينه الانتاج الاعلامي وتعتبر هذه البرامج هي برامج حوارية تعرض رؤيه واهداف بعض الشخصيات ودورها البارز في خدمه مصر الحبيبه ومن …

رُميت وسطهم تطايرت اشلائي كدمية محشوّة بالاقدار الأم تستمتع بتركيبها بين هذا وذاك، روح تحَملتُ عناء التجميع   تعديت كل هذا نسيتهم ، نسيت كل شيء ماعدت اتذكر وجودهم   غير أبي وكوب قهوة امي وحبال إرجوحة أخي وحذاء الرياضة   أهتم بتفاصيل أبي هفاوة سيره انحناء ظهره كلماته التي لم يبق، منها الا القليل تتزاحم للخروج كأنها مجموعة رجال …

بعد  الجهود  المضنية والتطوعية  التي  قدمها ويقدمها   الإعلامي  المصري  وائل  شعبان  مدير  مكتب  آفاق  حرة للثقافة  بمحافظة أسيوط    قرر  مؤسس  الموقع  ورئيس   تحريره   محمد  حسين  الصوالحة   تعينه   نائبا  لريئس  تحرير  الموقع  بالاضافة  لعمله  مديرا  لمكتب   آفاق  حرة بمحافظة أسيوط للتواصل  مع   الأعلامي  وائل  شعبان       نقال  رقم : 01000243922

  كرسالة من فتاةٍ عَشقت رجلاً أضاعت عُمرها في صياغة رسالة له..~ كتبتها وعَدلتها عِدة مرات كانَ محتواها مليئاً بالحُب والحَنين والشَوق. كانت الدموع تُزيّن غِلافها المهتري. ولكنها مزَّقت قَبل ان تقرأ. ترا ماذا كُتِبَ فيها…؟ أيُعقل أنها تَجاوزت ألاف واوصلت الحَاء بالباء وقامت بوضع الكاف مُنفردة لتتوج حبهااا له. ولكنها مزقت قبل ان تقرأ. هُنا كانت الخيبة الكُبرى

آفاق  حرة  للثقافة  بقلم م. عدنان علي/العراق الحقيقة لفتَ نظري قيام الأديب العراقيّ المهجريّ عباس داخل حسن بجمع معظم حوارات الأديبة د. سناء الشعلان في كتاب عملاق يقع في جزأين يحمل اسم “حوارات مع شمس الأدب العربيّ سناء شعلان”، وذلك لما هذا الكتاب من أثر إيجابيّ لمن يبحث عن د. سناء الشّعلان الإنسانة والمبدعة والمثّقفة، وأنا قد اطّلعتُ عليه، وتابعت …

وددتُ لو لَبِثت أرواحُنا مُلتَحمةً حدَّ الأمد ماكِثًا أنتَ أسفلَ ناظِريَّ؛ تحتَسي كأسَ العشقِ سارقًا إياهُ مِن مُقلتاي، مُترنمًا بِعذوبَةِ نُطقِكَ في خَلقِ أبجَدياتِكَ وصدِّها نحوي، مُتغزلًا حتى في أوردةِ جِفناي أُناظِرُكَ بِـأعيُنٍ مُتملِّقة تُخبِرُكَ ما يَعجَزُ فاهيَ عن نُطقِه. آهٍ مِنكَ يا ثُلثَ العقلِ يا نِصفَ الجَسدِ يا كُلَّ القلبِ آهٍ ماذا حلَّ بِـدنيانا أكان حاضِرُنا مَن أراد طُغياننا، …

لا أُفْقَ للمَسجونِ خَلفَ ظُنونِهِ. لا شَمسَ تُشرِقُ في بِلادٍ أَجمَعَت كَيدًا لِتَجعَلَ سِرَّها في بِئرِها والبئرُ في قَفرٍ فَلا سَيّارةٌ تَأتي، ولا ذِئبٌ مُقيمٌ.. يسرَحُ الراعي وأغنامٌ خِماصٌ أجفَلَت خوفَ الذِّئابِ، وما الذِّئابْ؟ سَأَلت رَبابٌ شتَّتَت “عَنّاتِها” ريحٌ سَمومٌ ما ارتَقَت يومًا على الجودِيِّ مِن فَلَكٍ، ولا وجَدَت للفحَتِها مَكانًا تَستَثيرُ بهِ مشاعِرَ هاجِرٍ، آوٍ إلى جَبَلٍ، وقِبلَتُهُ عِتابْ. …

لا ..لا   لَستُ شاعِراً ..! أنما تِلميذٌ أكتب خربشاتي برَمادِ بَعدَ حَرقِ الحَطَب وأصنَعُ مِن جَبهَةِ يَدي لوحةً سوداء ليُمحى ما عَليها كُتب هَذهِ مُذكراتِ كَ جُرحٍ عَظيمِ القُطَب تِلكَ الجرائِدُ والمَجلاتِ يَكتُبُ عَليها الأُدَباء وأنا أكتُب على الجُدارنِ كَ أهلِ الشَغَب ليسَ لي ديوانٌ ولا املِكُ قِرطاسين ولا أهوى قِرأَءة الكُتب دَفاتِري مِن غَيثِ الشِتاءِ أصابَها التَعَب أصبَحَت …

جفَّ الغرامُ  فغادري بسلامِ من وهمِ أخيلتي ومن أحلامي   ماتَ الغرامُ وكنت أحسبُ أنّه ُ سيعيشُ منتصراً على الآلامِ   هل كانَ حبّاً يا تُرى ما بيننا ام أنّهُ وهمٌ من الأوهام ِ   شكراً لأنّكِ كنتِ قد اوهمتِني بالحبّ في يوم ٍمن الأيّامِ   فكتبتُ فيكِ قصائداً مشبوبةً بالشّوقِ والأحلامِ والأنغام ِ   الهمتِني في الحبّ ألفَ قصيدةٍ …

الازمنه تغادر بدموع خجلى والأماكن تعانق هشيم البلابل والأزهار والسبايا البابليات ينظرن لتلك العتمه لعلها تمطر والأنهار عطشى والشفاه ذابلات ولا ندى ولا مطر والعشق جنون فمن سيوقد الفوانيس لتنير هذه العتمه والجواري غادرن معيدك.. وانت الليلة وحدك أنت ظلك.. وعند الصباح سيحمل نعشك ظلك وسيدة الروح ستعتلي عرشك.. وستغادرك مملكة الهوى وحدك وتترك قبلاتك الخجلى على سرير عشقك ودموع …

تقول امرأة طاعنة بالخيبة: لو أني لم أفتح الباب لطالما خفت ضوء الشمس. الرجل الذي صمم العزف على قلبي ظنه بيانو لم يعرف أن البيانو يبكي أيضا المدعوون في الحفلة مستمرون بالرقص كلما رقصوا ، غرقت بالدمع . الرجل الذي دعاني للرقص كان يظن أني امرأة لم يعرف أني جرح وان يديه ستعودان بلون أحمر في الخارج المطر يسترق النظر …