ألوذ  بصمتي  إلى جبل يعصمني من الوحشة من الغرق يضمني بجنون العالم ماء بارد… ينساب على  وجهه الخصيب يروي عطش الروح …… كأرض بللها المطر وشمس تعلوه … تنشر دفء نورها…. لتزهو الألوان يهبط الليل بجناحه فيطل علي وجه القمر…. يعانق أحلامي  حد الوجع لأولد من جديد فأجاور النجم وانا بين الصخور صخر ينبض بالحياة… يضمني و مشاعل النور في …

فاديه عريج / سوريا المدينة: السويداء مُعلمة مُربية أجيال،إحساسي يكتبني ولكني ما زلت عاجزة عن التعبير عما يجول في أعماقي بالصورة والمشهد الذي أحب. إصداراتي.. الأول تحت عنوان (عارية الحواس) ونصوصه تتغنى بالحب والمحبة ، ولقد  نُشِرَ في جريدة الدستور العراقية  قراءة نقدية للمؤَلف بعددها /4056 بتاريخ 20/12/2017 وهي قراءة موثقة في ديواني المطبوع. والديوان الثاني (قلبي يحدثني)ونصوصه تنشدُ  للإنسانية …

أيُّهــا القادمُ من خلفِ حدودِ الزّمان أيها الزّائرُ العجيبُ أما سمعتَ عن أحلامنا التي تُذبحُ وفي كل يوم من الذّبحِ ..تستفيق ؟! من أينَ أتيت ؟ من أبواب الرّيـــــح أم من الزّمهريـــــر أم هي الشّياطينُ أعارتك خصالها كي تستبيحَ أزهارَ الفرح وتغتالَ النّــخيل المُقيم ..!؟ خلف أوراقـــك يركـضُ البــشرُ و الشـّـجر والحــذرُ وطم الخريف.. مُرغمين !! فوق شواطئك الحارقة ننتظرُ …

رأيتُ الحُزنَ في ثناياها تُسطّر قصائداً بدموعها وأنا مُتعبٌ مُهترئ لا أقوى على الحِراكِ لكن صوتَ دُعائها لم يُفارق أُذني كانت تَدعي بشغفٍ مُمسكةً بيداي المُؤكسدة لأستفيق على وجهها الملائكي يقول لها الأطباء لن يَصمد أكثر من أربعةِ أشهر و أن مرارة العلاج تبوء بالنهاية، والشعر الذي تساقط منه، والموت الذي يطرق بابه مع كل دقيقةٍ تمر ، لا زلت …

لصحيفة آفاق حرة _________________ دلال المغربي مقالات ملفقة بقلم ( محمد فتحي المقداد )* ها نحن نبتعد رويداً .. رويدا عن قرار الاتفاق، وتوقف الهجوم الصهيوني 2014، الذي دام لأكثر من خمسين يوماً، فالمقاومة في غزة تذيق العدو الصهيوني ويلات الذل، وكسر عقدة التفوق، رغم الفارق التقني بين جيش مجحفل مدجج بأدوات عالية، ومقاومة تملك الإصرار بعدم الاستسلام، وما أشبه …

صدر موخرا  عن موقع آفاق حرة  الثقافي  النسخة الورقية من دليل آفاق حرة للكتاب والأدباء  العرب   بعد أن  صدر إلكترونيا في الأسابيع الماضية . ويشمل هذا الإصدار   الذي اعده كل من الكاتب محمد حسين الصوالحة  والروائي العربي محمد فتحي المقداد  على مئتي سيرة أدبية لمئتي أديب وأديبة   من خمس عشرة دولة عربية هي بالاضافة للآردن . المغرب ، تونس …

آفـــــاق حُـــــــــــرة بقلم بكر السباتين فالنيران أوقدت في الهشيم.. وانتهى الأمر.. فهل من عاقل يحاصرها بالسؤدد والرشاد! في مصر يحدث اليوم ما لم يكن بالحسبان.. فإزاء تداعيات كسر حاجز الخوف جماهيرياً يُلْجَمُ الخطابُ الإعلاميُّ المصريُّ ويُسْحَبُ البساط من تحت أقدام المتذرعين بالإرهاب الإخواني المتهم دائماً بالوقوف وراء أي حراك جماهري مصري يطرأ على المشهد السياسي والأمني، وبالتالي استسهال قمعه أمنياً …

ميلود خيـزار. كاتب و مترجم جزائري. من مواليد 23/07/1963 ببسكرة. الجزائر. –           حائز على عدة جوائز شعرية. –           صدر له: –           شرق الجسد (مجموعة شعرية صادرة عن جمعية الاختلاف. الجزائر) –           إني أرى (مجموعة شعرية صادرة عن دار النهضة. بيروت) –           أزرق حدّ البياض (مجموعة شعرية صادرة عن دار العين. القاهرة) –           قدّاس زهرة الملح (مجموعة صادرة عن دار ميم. …

وداد عبدالكريم أبوشنب. -عمان-الأردن. – بكالوريوس اللغة العربية وآدابها من جامعة تيزيوزي/الجزائر – ماجستير في نقد النقد / الجزائر. -مشروع دكتوراه في استراتيجية الخطاب القرآني/ الجزائر. -ناقدة وقاصة وكاتبة قصائد نثر وشعر. -عضو هيئة إدارية في منتدى البيت العربي الثقافي. -عضو هيئة عامة في تجمع الأدب والإبداع. -عضو هيئة عامة في اتّحاد الكتّاب الأردنيين. -عضو هيئة تدريس في جامعة مولود …

سيرة ذاتية محمد سلّام جميعان أنشطة  ومشاركات –           عضو رابطة الكتاب الأردنيين ( شاعر وباحث). –           عضو الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب. –           عضو اتحاد كتّاب آسيا وإفريقية. –           قدَّم وشارك في إعداد عدد من البرامج الثقافية في الإذاعة الأردنية والتلفزيون الأردني، منها: الملك عبد الله أديباً وشاعراً، فكر وفن، (تلفزيوني) فضاءات أدبية( إذاعي). –           كتابة عدد من حلقات برنامج …

اليمن – آفاق حرة .  في ظل التجديد المستمر الذي تشهده مؤسسة أبجديات التنموية الثقافية عينت قيادة المؤسسة الشاعرة / غالية عيسى – رئيسا لتحرير مجلة أبجديات الثقافية والصادرة من اليمن،  خلفا لرئيس التحرير السابق:  د. محمد الحالمي،  والذي تم تعيينه رئيسا لمجلس إدارة المجلة ، كما تم تعيين الكاتب اليمني: صدام أحمد فاضل، مديرا لتحرير المجلة ذاتها،  خلفا للأستاذة: …

  ألا ليتَ الزّمانَ يسمَعُني؛ ليسرُدَ لي كيفَ منَ الممكِنِ أن أعودُ كَما كُنتُ سابقًا! ما الذي حدثَ يا إلهي؟ ، من أنا؟ ، لماذا هذهِ الكُسور والجُروح يا أيّتها الحياةُ اللّعينة؟ ماذا زرعْتُ فيكِ لكَيْ أحصُدَ كُلّ هذا منكِ؟ أنا فتاةٌ عشرينيّةٌ بقلبِ طفلَةٍ بريئَةّ حُطّمتِ أحلامي، وسُرِقتِ نَظراتُ فَخرَ والدي بي، ومَحوتِ ابتسامةَ والِدَتي لي. لماذا؟ وإلى متى؟. …