حرب وخوف قد سقانا كاسها المالئين القلــــــــــب بالأحقاد والشعر أنهكه أنين حــــــروفه فغــــدا يؤرق مهجتي بسهادي ماعــــــاد للحب الذي نشدو له إلابقايــــــــا سيرة الأجــــــداد رحل الصــفاء مخلفا من بعده للحقــــــــد دارا في يد الأوغاد فغــــــــــدت ليالينا تعاقر ظلمة وغـــدا النهار إلى القبور ينادي

وقت المواسم ترىٰ التُجّار يخططوا ويحسبوا المُده ويسعون ويمثّلوا الأدوار ويبذلوا الجُهد والعُدّه وانت يا صاحبي ويا جار لك رب ما كد خلف وعده واجيك شهر امعطا مدرار شُدّ امئزار يا حبيب شُدّه وحِسّك تُبُكلك مع الفُجّار إبليس قد ضاع من سجده  

أميرَةٌ أنشأت مِـنْ حَرفِهـا سَكَـنَــا حَنينُها في سُكونِ اللَّيلِ ما سَكَنَـا في القَيْرَوانِ لَهـا عَرشٌ ومَمْلَكَـةٌ والتَّاجُ دُرٌّ نَفيسٌ قد أضـاءَ سَنَـا لَـهــا جَبـينٌ تَجَلَّى نُورُهُ ألَقَــًا كأنَّمـا الصُّبحُ سِحراً وَشَّحَ الوَجَنَـا أُنْثَى تَكادُ تُضيءُ الكَوْنَ مِن وَهَجٍ لَمْ يَحجُبِ الأُفقُ عَنِّي وَجهَها الحَسَنَا حَسناء تَشدو تَرَانيمَ الغَرامِ أسَىً وتَعزفُ اللَّحنَ في دُنيا المُنى شَجَنَـا مُذْ شَفَّهـا الوَجدُ ذابَت رُوحُها …

ياليالي الشوق في الليل الظليم خففي الآهات عن جسمي السقيم قلبي المحتار من هجرالضنا اكتوى بالبعد والهجر اللئيم ياليالي الآه ماهذا الجفا زاد دمع الحزن في الليل البهيم عشنا رغم الهم في أحلى الصِّبا أخبر الأطيار عنا والنسيم كفكف الأحزان كي نحياالهنا اترك الأوهام والظن القديم ذكري الأيام والماضي الجميل ذكريهم أنني كنت النديم أنثر الألحان شدوا كالندى ياأماني الشوق …

أنْ أقتُل الوقتَ بعض الوقتِ كلّ دمي أحتاج أن يصرخ الأموات ملء فمي موتٌ يشير إلى المرآة تعرفني!! وتجهَلُ الأرض في أنفاسها عدمي موتٌ قريبٌ من الأوزان مثل قصيدةٍ تجرِّحُ ما في الغيب من ألَمِ موتٌ بلا فكرةٍ للموت يدهشني عزاء من أورث الدنيا إلى النّدم يا كلّ ذاكرةٍ تحيا لتقتلني مافي الحياة سوانا عاد فابتسمي

ثمة أمتداد بي بطول العمر شكلته فراندا بيتنا القديم وارفة الرؤى كانت أمنا الرؤوم التي أظلت عيوننا حين تحسسنا برهبة ضوء الشمس الجرئ تلك الشجرة التي تتسلق الجدران لتطل على أحلامنا الباردة وتمنح بعض اخضرار كان النيل أيضا يتلصص من بعيد ويرسل نسماته ليعبث بأفكارنا الغضة ويبتسم لسذاجتنا حين نلقي عليه قولا بريئا ونستجديه أن يحرس ضحكاتنا التي كانت تهرب …

بيروت امرأة من هواء وماء ونار بيروت زهرة الجلنار لؤلؤة تنفض عنها سنين الغبار ايقونة عشق للسائرين نحو شروق النهار مرافئ حب من بحار وانهار فاكهة للحب وواحة اخضرار غمائم من الماء تبحث لها عن مسار ارزه مغروسه في كل ركن ودار جسر من الحب يمشي على وجع الفقراء مواكب عشق مترعة بالضباب قصيدة حب لم يحتويها كتاب عاشقة تبحث …

إلهي ليس لي أي اعتراضِ على أحد إذا ماأنت راضي ولكني رفعت اليك كفي لأ خبرك أستيائي وامتعاضي ربوتات الحكومة قد تولت أبو ظبي)وأخرى(بالرياض وتشبعنا هواشم(قم)قمعا ويقتلنني التصبر والتغاضي بلا حولٍ ككل الناس حولي ولات مناص غير الأنتفاض اتى رمضان والاسعار سلت على الفقراء اسيافا مواض تجاوزنا خطوط الفقر فقرا جيوب الكل خالية الوفاضِ

دون انتظارٍ .. حرّكَ البابَ اللقا.. ليقولَ: أنّا لم نعدْ بالأصدقا.. ويقولَ:نصاً لا يجيءُ لعاشقٍ متسوّلٍ،حفظَ النصوصَ ليعشقَا، الحبُّ عندي،لا يجيء رسالةً نصيةً..أو صورةً ،أو ملصقا الحب آلهة الجنونِ ،نبيُّهُ هزُّ الأماكن خلسةً وتسلُّقا ويجيءُ،همسا، في النوافذِ ،في الأزقةِ، في الأحاديث المليئة بالنَّقا.. وعلى الممراتِ المليئة دهشةً في الجامعاتِ ، على طريق الإرتقا.. وعلى أراجيح الحدائق ، ،في المقاهيْ في …

*الحُبُّ مِحرابي ومَعبَدُ خاطري* .. *وبهِ تُصَلِّي أحرُفي وقَوَافِيَه ..* *والقلبُ قِسِّيسٌ بِصومَعَةِ الهوى..* *مُتَبَتِّلاً يَتلو بِهـا أبيَـــــاتِيَــهْ..* *إيَّاكِ أعشقُ يامُقَـدَّسَةَ الهَـوى..* *يامَن تَرَفَّهَ في هــواكِ فؤاديَهْ..* *أوحى إليَّ هَواكِ شعراً راقيـاً..* *لولا هواكِ لَمـا نَظَمْتُ قَوَافيَهْ..* *مِنْ نورِكِ ٱقتَبَسَتْ حروفي نورَها..* *لِتَظَلَّ دوماًـ مثلَ وَجهِكِ ـ زاهَـيَهْ..* *كلُّ الجَمـالِ قَرَأتُ فيكِ حُـروفَهُ..* *وعرفْتُ مِنْ حَوَرِ العيونِ معانِيَهْ..* *يا قِبلَةً …

في يوم مولده محمود درويش (13 مارس 1941 – 9 أوت 2008) أهدي قصيدي هذا لروحه الشاعرة ــــــــــــــــــــــــــــ أنا أيضا “لا شيء يعجبن” وهذا القطار الذي يحملني والإبرة التي لا تزال تزغرد بين نجماتي وبوصلتي وانثيالاتي التي لا أزال أحملها فلا أستوي ولا أسافر ولا أموت… “نلتقي بعد قليل بعد عام بعد عامين وجيل”…. وأنا القابعة هنا على صفحة الصمت …

أقامت روضة ومدارس مشاعل التفكير الدولية, أصبوحة متميزة، ، ومفعمة بالبهجة والفائدة والتعلم، لطلاب ال kg1 وال kg2، ولطلاب الأول الأساسي، ، حيث تمّ إستضافة الروائية ” عنان رضا المحروس ” في نشاط مميز ، لتحدثنا عن سلسلة ” حكايات ماما عنان ” التي تُعنى بتوجيه أطفالنا إلى السلوك القويم والإيجابيات، وتغرس لديهم الوعي بأسلوب بسيط ومحبب. ولتشجيع الطلاب على …