تَحفِرُ عيناي في جِدارِ مُتصفحي ..
تُنقّبُ عن ..
مومياء قلب
قلادة ذكرى مَنسية
جدارية لضحكتها الغائبة ..
أكسير حُبٍّ خالد
عِشتار عشق …
كل الدلائلِ تُشيرُ إلى إمكانية الكشفِ عن جُثتي في إثر هذا البحث المُضني ..
لدي احتياطيٌّ من الأرواحِ المُتبقية ..
لا يُهم !
دَفنتُني كثيراً و ما يزال بؤبؤ عيني مصمماً على فناء أشباهي
لرُبما أمسكتُ بخيط التلميح الأخير ..
لرُبما كانت خريطة كنزها أمامي ..
لرُبما ..
