أمزجُ نارَ
وماءَ
الوردِ..
أسكبُ حزناً في ثغرِ الغيمِ
أشتقُّ من النبضِ أشواكَ
الوجعِ
أنسج الشمس
خيوطاً ؛
لأواريَ سوءةَ الصمتِ
وأسترُ عورةَ الخذلانِ
وعلى الجمرِ رويداً رويداً
تنضجُ أحلامي قوتاً
للخيباتِ…
ويعودُ الصمتُ ملتحفاً
ظمأ الأشجان.
أمزجُ نارَ
وماءَ
الوردِ..
أسكبُ حزناً في ثغرِ الغيمِ
أشتقُّ من النبضِ أشواكَ
الوجعِ
أنسج الشمس
خيوطاً ؛
لأواريَ سوءةَ الصمتِ
وأسترُ عورةَ الخذلانِ
وعلى الجمرِ رويداً رويداً
تنضجُ أحلامي قوتاً
للخيباتِ…
ويعودُ الصمتُ ملتحفاً
ظمأ الأشجان.