شبحٌ يطاردني
يسير بجانبي
طفلًا
ورأسي الآن شابْ
كالظّلِ رافقني
وكالفزعِ المُقيم
وكالسّرابْ
أمشي
فيمشي صامتًا
وإذا التفتُّ إليه
غابْ!
متحكمٌ
والصمت لعبتهُ
التي أخشى
ومسكنهُ الضبابْ
من أين أعبر
للسكينةِ
والمدى قلقٌ
وخلف الباب
بابْ.
شبحٌ يطاردني
يسير بجانبي
طفلًا
ورأسي الآن شابْ
كالظّلِ رافقني
وكالفزعِ المُقيم
وكالسّرابْ
أمشي
فيمشي صامتًا
وإذا التفتُّ إليه
غابْ!
متحكمٌ
والصمت لعبتهُ
التي أخشى
ومسكنهُ الضبابْ
من أين أعبر
للسكينةِ
والمدى قلقٌ
وخلف الباب
بابْ.