كم حاولتُ الوصولَ إليك… لكن دون جدوى
طويتُ ورائي كلَّ شيء
إلا التفكيرَ فيك… لم أستطع نسيانك يا مهجتي
كأنك كهرباءٌ في شغاف الروح
وجريانٌ دافقٌ في الضلوع
قرأتُ شعرك… فأدهشني
وقِيلَ إنك تعشقني
وتغرق في غرامي
أنتَ حياتي… وأنتَ منيتي
لكن الحظ يعاندنا
حتى لا نجد شجرةً
نستظلُّ تحت ظلّها أو نتكئ على جذعها ..
الكلمات تُسمرني
كم أشبهُ نبضَ قتيل
أحبك… فأنا عشقك الوحيد ..