أجْمَعُني حُزناً في غيبك
أُخفيه عن شمسٍ لا تخيب
أنظُركِ يترجّلُ دمعي
يُضاحكني هِلالٌ و صليب
أي بُنية
ما الشفع لخطيب فيهم
ما الفتح بغير حديد
كأن أدعوك طير
تظلل فراشات روحي ..
روحي ال تتعرش دالية فراغك
تنمو داخلك
دِنّ إن تماهينا..
عصارة الخمر
أقفُ على جليد كانون
أتسمّر كشجرة سرو
يستثني اوراقها المطر
لما أرتدِ ثوب الفصول بعد
العمر الضئيل
لا يتعدى هيبة قدر