أُودعُ القصيدة
في باحة قصيدةِ أجمل
أتنازلُ
عن بعضٍ من شرقيتي
أحاولُ زيارةَ لوركا
في خوانتا فاكيروس
أرى الماغوط
وسنية صالح
يلتحمانِ من جديد
أرى تولستوي
جالساً في ياسنايا بوليانا
وأرى أنشتاين
يحدد نسبة آخين في الماء
وأرى حناءَ عروسي
وقد تيبست للمرةِ العشرين ..
آفاق حرة للثقافة صحيفة ثقافية اجتماعية الكترونية