حَرفٌ بآلافِ النصوصِ
كأنه
شكلُ الحياةِ
وشكلُ قنبلةٍ
وحبلٌ من مَسدْ…
يأتي كَطَقْطقةِ
الرصاص
يمرُّ فوق المتخمين
يطوف في هذا البلدْ
ماذا يرى؟!
لون الرمادِ
وبعض آمالٍ
تلاشتْ في الأمد..
يمضي على كلِّ البحورِ
يَعُبُّها..
ويقول للنور: ( مَـدَدْ )