أمطري بمهلْ فقلبي الحديدي أوشك  أن يصدأ … من أ حبّكِ لن تغريه الحور العين قد أوتي أفروديت … كطفل صغيرْ في صلاة السر أتلو عينيكِ … عيناك كفّتا ميزان،   يكيل الحبْ بالأحزانِ مُنتحِرةٌ لا تخشى الخريف شوكةْ صبّار طقسُ العيد ؛ غُسل الفداء بِــ ــــدَمعِ  يتيم معْمعة دُنيا في ظهري جيشٌ بذّ ؛ الأصدقاء تجرّدوا من الألقاب ، فالعري …

سيرة ذاتية سامر أنور الشمالي v كاتب سوري من مدينة حمص. v مواليد 1971. v عضو اتحاد الكتاب العرب- عضو جمعية النقد الأدبي. v كتب في مجالات: النقد الأدبي، الرواية، القصة القصيرة، المسرح، أدب الأطفال. v نشر نتاجه في المجلات والصحف الأدبية والثقافية العربية منذ مطلع التسعينيات. v قام بإعداد وتقديم مجموعة كتب. v من الجوائز التي نالها: جائزة (نبيل …

   “كأن لا أحد”للكاتب محمد آيت علو.   “ومن الشك ما قتل”، لقدبدأ المؤلفُ محمد آيت علو مجموعة مسافاته القصصية بعنوان مثير” كأن لا أحد”، والذي يثيرٌ حبا وشجنا وريبة وألما وغبنا وتشويقا وشكا ودلالات عميقة لاحصر لها…، مما يجعل مقارباته عديدة ومن تم درجات إبداعيته بامتياز. على الرغم من الدلالة الواضحة والمتاحة للجميع على مختلف مستوياتهم، والتي لن تلتبس …

في كلّ أرض اللهِ لي امرأةٌ حبيبةْ في المدنِ العتيقة والجديدةْ من أقصى الشمالِ إلى الجنوبْ سمراواتٌ، حنطيّاتٌ، بيضاواتٌ، شقراواتْ قصيراتٌ، طويلاتٌ نحيلاتٌ، وممتلئاتْ شاعراتٌ، كاتباتٌ، راسماتٌ، قارئاتٌ بعضهنَّ مميّزاتْ وغيرُهنّ كغيرهنّْ متواضعاتْ   في أرض الشمال قرب (ابن عامرَ) لي حبيبةْ وفي حيفا، وفي يافا، وفي عكّا حبيبةْ وفي نابلْسَ سرّ حكاية أخرى حبيبةْ وفي الأغوارِ، قلبِ الأرض، والملكوتِ …

سيرة ذاتية للكاتب الاسم بالكامل\ممدوح محمد عبد الستار نصر الاسم الأدبي\ ممدوح عبد الستار العنوان\    شارع عمر بن الخطاب\الدلجمون\كفر الزيات\الغربية\مصر تاريخ الميلاد\ 1\12\1960 البريد الالكتروني    mamdohabdelsattar@gmail.com رقم الهاتف الخلوي  :   01285649868 الكتب المنشورة للكاتب 1- السمان يستريح في النهر- مجموعة قصصية عام 1989 2-  السامري – رواية عام 2000 3- لغة التشابه- مسرحية عام 2007 4- ظلال – مجموعة قصصية …

إياد علي أديب  وإعلامي من العراق ، تربوي تدريس لغة انكليزية.   تنوعت كتاباته الأدبية في قصيدة النثر والومضة والرسالة والخطابة والمقالة عضو اتحاد الأدباء العرب /  عضو اتحاد المثقفين العرب عضو اتحاد الاذاعيين والتلفزيونيين في العراق عضو إتحاد الإذاعيين العرب ، شارك في العديد من المهرجانات ..عضو في مختلف المؤسسات الثقافية المحلية والعالمية ..حصل على جائزة أجمل نص نثري …

حروف الهجاء التي علمتني اقتباس البيان ؛ فعلمتها أن تطير لأبعد مني. على شفتي حلمها … شكلته الليالي على مهل… كنت ألثغ بالراء والسين ، لكنها لغتي في كتاب الطفولة ، تستلهم الحب من فرحة، كنت أعزفها في التلاقي ، وأعرفها في اشتياقي إلى أي شيء يحاورني خلسة، كي أخفف عبء الصياغة عني. حروف الهجاء ترى داخلي حين يضبطها الشكل …

كنت تسألني : لماذا تكتبين الحرب؟ أضحك وأجيبك: الحرب تحاصرني حتى في الحب وأفكر أن ربيع العمر قصير والحب يضوع كما الوردة يتناثر عطره قطرات ندىً فوق جدار الروح وبراعم غضة تغفو بين رموش العين وحنايا القلب لم أعرف أن يد الدبق الأبيض تمتد وتنمو سريعاً وستشرب نسغ الماء الحي   عينايَ بحيراتٌ يسبح فيها النيلوفر والذكرى ريشات أوز تتهادى …

لقد اعتدت الخيبات لذلك كلما اغفو تهرب الاحلام مني تاتيني باصوات سمعتها سابقا وقالت احبك يااسمهان فجاة تذوب كرشة ملح في كأس ماء ساخن اعلم وقتها ان النفاق مهنة صناعها بوجهين فاضحك قليلا واقول لن ينتهي الكذب لقد اعتدت حالتي بانني لااصلح لهذا الزمن ربما لانني املك روحا نقية تطهرت بنهر الغانج وكثيرا مااحدث انسياب النهر بالحلم ايها النهر بعمقك …

أسرج جموحك النشوان بما تمتلكه يدك من حصى عزيز  النفس ثم اخرج عليهم بما أوتيت من سكينة جارحة أي نور هذي الأنفاق المعدنية التي تتربص بخبايا صدرك أي نار خذلت عينيك المنقوشتين برغبات مهربة و انكسارات مصقولة ب الأناشيد و المواعيد المؤجلة أسرع خطاك الى أقرب ضريح و ارسم شمعة من جلدك ثم وزع ريقك بين ترتيل وصرع لأشكالك الحافية …

سيرة الفنان التشكيلي والأديب (( عماد المقداد ))   ————————————   الإسم / عماد عبدالله المقداد الجنسية / سوري المهنة / خطاط ورسام مكان وتاريخ الميلاد / دمشق 30 – 1 – 1970 م العنوان الحالي / الأردن – عمان دراستي الجامعية / دبلوم كهرباء خريج 1993   – دورات وكورسات : – أخذ كورسات في مركز دمشق للعلوم  ( …

كتب الدكتور سمير محمد ايوب  ولأحرار العرب قولُ الفَصْل … إضاءة على المشهد العربي في حربٍ شموليَّةٍ مُشرَعةٍ على أمّة العرب وكلِّ مَواطِنِها الصغرى ، إستخدم مؤخرا ، بعضُ بَلاعيطِ المال في ممالك الرمل (صغار الضفادع ) ، فلسطينَ قميصَ عثمانٍ مُعاصِرٍ ،  لِتَسوُّلِ مَناصبَ مِنْ قلقٍ . بِوَقاحةٍ لا يُحسدون عليها ، قايضوا شيئا من أوهامِهُم جَهارا نَهارا ، …