وللبنان  رائحة  في  الذاكرة لا تفيب … وللارز  ان  يصافح  سماء  الله …  وللبحر  فيها ان يغسلنا  .. يطهرنا …  ولحسانها لون  الورد … وللورد   لون  صنعته  يد الله  لبنان ***** كلمات الشاعر الياس القزي ***************************** الله الله ما اروع اسم الله روح واله بظلا تجلا خالق عجيب مفبرك الانسان مبلور على كفوفو الدني كلا ارض وسما وشمس وقمر …

 آفاق  حرة  سقط  ما  لايقل  عن  عشرة  اشخاص  وجرح  اخرين       حسب ما وسائل  ذكرت  وسائل إعلام ألمانية  في إطلاق نار وقع في مركز للتسوق بميونيخ جنوب ألمانيا. ولم تعرف ملابسات الحادث ولا هوية المسلح. وأفادت  شرطة المدينة مقتل العديد من الأشخاص، كما طلبت من السكان البقاء في بيوتهم، مؤكدة أن عملية أمنية كبيرة جارية حاليا. وطوقت  الشرطة مركز التسوق الواقع بالقرب …

تنام .. وكفك نافذة للجليل “إلى الشهيد ناجي العلي في ذكراه ” عبرت َ المنافي إلى شُعلة ِ الريح ِ والأسئلة ..!! لأنك كنت َالصغير َ الذي تنحني لذراه الجبال ْ..!! لأنك َ كنت َ النخيل َ الذي يفضح ُالقاتلين َ ..!! ورؤيا تُعرّي رُكوع َالرِمال ْ..!! لأنك َكُنت َ على هَدأة ِالسيف ِ أنشودة َالفاتحين ْ..!! تهزُ رُكاماً من …

 احمد .. الو خالد الحق بيه طوشه بالحامعة خالد … ابوك يالموت إلحق إلحق احمد …وين يا زلمة خالد … فزعة لقرايبنا … والفزعة هنا يا سادة تعني وقوفه الى جانب احد الفريقين . احمد …. بس ما بنعرف ولا حد بالطوشة خالد …عادي المهم طوشة …….. وبعد وقت تصالح الطرفين واخلي سبيلهم ودخل احمد السجن وخالد بالعناية المركزة وادغى …

بتنظيم  من  منتدى  الجياد  الثقافي يرعى  رجل الأعمال  محمد الناطور   في  السادسة  من  مساء  السبت 23/7/2016  وفي  غرفة  تجارة  الرمثا حفل  توقيع  وإشهار  المجموعة القصصية (( الصرير ))  للكاتب  توفيق  احمدجاد  . وذلك بمنى  غرفة تجارة الرمثا  الكائن  في  وسط  المدينة  شارع البنوك   .        

أول مرة شاهد فيها أبنائي كيف تذبح الشاة في عيد الأضحى، أصيبوا بحالة اكتئاب وتعاطف مع الشاة المذبوحة، ولم تعد أنفسهم تتقبل أكل لحوم الشاة الى يومنا هذا، رغم محاولتي إقناعهم بأن الله هو الذي أحل ذبحها وتناول لحومها، ورغم تقديمي لهم ادلة تثبت فائدة اللحوم وحاجة جسم الانسان لها، لكي يحافظ على بنيته ويقويها. في الحقيقة، انا لا ألوم …

يا قصتي يا قصة العمر الحزين يا بسمتي يا أول إحساس الدفا يا روحي يلي كم يعذبها الحنين لكن.. ورغم الحزن عاشت عالوفا لي صاحبن قلبي يحبه من سنين لكن تغيب عن طريقي واختفى مدري خذاه الوقت والا الحاسدين من غاب عني ضو الاحلام انطفى عصفت به الدنيا وريح العاذلين وتاه الزمان اللي بحبيبي ما لفى الله يا وقت الشقاوي …

السكين بيد التاجر … و الصورة بين القاتل ….. و الإعلام قواد …. و الجهل …. هو الناحر . قتلك يا صغيري غلمان العروبة و الاديان … قتلك أهلك .. و القاضي و الشرطي و السجان .. قتلك السنة و الشيعة و لوطيي الأوطان … قتلك من نحرك .. قتلك من صورك … قتلك من سوق ذبحك …. قتلك عدوك …

ذات ذكرى مررتُ على الدروب تنفَّسَ الصُبحُ بأوردتي تلفّعتُ من عبقِ المكان الطُيوب تلك مساكننا في العمقِ تَسْكُنُنا يلوحُ شذاها مع كل هبوب دكانُ طفولتنا مزاريبُ نشوتنا فناجيلُ قهوتنا نسيمُ الصبح عبيرُ الغروب على أبوابها كانت الاحلام من خوابيها شربَ اليمام آهٍ من الأيام آهٍ من وجعِ الطُرقاتِ بذاكرتي هناك كنتُ ارتشفُ الغمام تلك العتيقةُ قريتي صديقةُ الصبا رفيقتي أنا …

ســــألَتـْـــني عنِ الجديــــدِ لديَّـــا قلــتُ: لا شــيءَ غيرَ شــوقي جديدُ قالتِ: الشــــوقُ لي قديــمٌ فقـل لي كيـــفَ باللـــهِ طــالَهُ التَّجْـــــــديدُ؟! قلتُ: شـــوقي كجــذوةٍ من لهيبٍ كلمـــــا أُطـعِمَــــتْ وقــــودا تزيـــدُ وقـدِ اعتـــدتُ منــكِ قربًا فبعـــدا ولَعَمـــري فـــإنَّ ذَيــْــنِ الوقـــــودُ إنْ تَغَيَّبْــــتِ برهــةً هــاجَ قلبــي وإذا مـــا حضـــرْتِ ظَـــلَّ يميـــــدُ ولهـــــذا فإنَّــــــه كــــــلَّ يــــومٍ بــــادئٌ في اضـــطرابِهِ ومُعِيــــــدُ *** قالتِ: احترتُ في …

الكلمات بين يدي والعود يعزف لمسات كانت بالدرج التقليدي أقف على سطح عقلي المتشرد أنفاسه متقطعة أغني أتمتمأحفر بأظافري نفقا يحضن توتري اخلد بعيدا أغرق ملء طوفان تتشنج فيه إستقامتي أجعل أكلة الهواء المصلوق خريطة لوطن حبيبي تكون يدي اسفنجة تمتص الحب كلما تتاءبت أفواه اللغة بالطاولة المجاورة ل أل وأكتب دعاء السخاء برماد ماض لا أحن بجلده تكون جمرات …

مذكرات  مجنون في  مدن مجنونة …  يكتبها محمد صوالحة . ********************************************* ج 2 ” خذ جوازك يا محمد ” شعرت بالإحراج الشديد لكذبتي بتغيير اسمي نظرن اليّ اسمك ” محمد يا كِزاب” هذا الاسم الرسمي المسجل بدوائر الدولة ولكني أُنادى ب لوتس منذ صغري …صعدنا الى السيارة وما هي الا دقائق حتى قابلتنا لوحة كبيرة على الجانب الاخر من الحدود …