ماذا لو
و أقولُ لو
لو انتبذتَ بنا منهمُ مكاناً قصيّاً
لآتيكَ ببشراي
فتناديني : عائش
لا تحزني
إنكِ جاعلةً قلبي سبيّاً
وقتما أهزُّ إليّ جذعَ صوتكَ
ليسّاقط همساً شجياً
فنهدأُ و نستبشرُ
و نقرّ عيناً
ماذا لو
و أقولُ لو
لو انتبذتَ بنا منهمُ مكاناً قصيّاً
لآتيكَ ببشراي
فتناديني : عائش
لا تحزني
إنكِ جاعلةً قلبي سبيّاً
وقتما أهزُّ إليّ جذعَ صوتكَ
ليسّاقط همساً شجياً
فنهدأُ و نستبشرُ
و نقرّ عيناً