كنا على الحب من وادٍ إلى وادِ
نمر بالشوق في توقيته العادي
لا شيء إلا مرايانا ، حقائبنا
ولهفة الشعر في شلاله الهادي
نمضي على الرمل والذكرى
تؤرجحنا
شوقا فننسى جنون العالم
السادي
لو جففتنا الصحاري ما اختلت
إبل ال
أحلام فينا ولا مرت بلا زادِ
جِمالنا الصفر لا تنسى مواقعها
حتى وإن غالطتها لكنة الحادي
نبني لطروادة التاريخ في دمنا
أرضا ليبقى حصان الشوق
طروادي
هذي الحقيقة ما جاءت بقافيتي
إلا لترسم أهدافي وأبعادي
وأنت تدرين مذ كنا سواسية
لم نلق رغم الأماني أي إمدادِ
فكيف أوقعت قلبي في هواك
ولم
تبكَي على قتله يا جارة الوادي