سكووووت
سار طويلا …
بحث كثيرا …
كان ماهرا في شتم الماره
سار طوييييلا
ولم يتوقف ..
الا بإصطدامه .. بسيارة إسعاف !!
ذكريات
تذكرت وهي تهز ذكرياتها
إنها تركت باب النسيان مفتوحا
تنحّت الأحرف جانبا
لتطلق صوت النحيب
فلا تسمع صداه
تذكرت عندما زرع قبلة بيديها
إنه أكد لها عودته
وأوصاها بالصلاة والدعاء
ولازالت هكذا
لكنه لم يعد ..
فقط ترك باب الحزن مفتوحا !!
لم يحن الوقت بعد
إلى أي درب تدير وجهك؟
كم إنتظرتَ أيها المعذب روحا؟
كثيرون وصفوك .. نبيا للمحبة
نبي الطفولة
هل كنت تعلم يوم رحيلك؟
هل كنت تخطط لرزم أحلامك؟
ولكن إلى أين ؟ كيف ترحل هكذا
دون أن نلوّح لك .. أن إنتظر
ليس هذا أوان الرحيل !!!