كثيرًا ما تفقد الأشياء بريقها
صوتك الأجش
في لحظة خبث مصطنع،
ابتسامة ما في صورة يصر هاتفي على الاحتفاظ بها في قائمة المفضلة،
لغة الأصابع
في محادثة لطيفة مع خيال جسدك الساخن،
أغنيتنا الأولى،
خيانتك الأولى أيضًا،
قصيدتك التي أردت أن تشبهني
ففضحتها
آهة عابرة لقطة بيضاء
لم تكن قط أنا،
هداياك المتأخرة،
سؤالك البارد،
والكثير الكثير من الحب الذي اتفقنا على تسميته
بـ
الشغف الأبدي.