عروس البحر / بقلم : آمال محمود إلى شاعري الضليل .. أما عادت حواسك تبحث عني ؟ أنت يا من استقبلتني فيما مضى كامرأة خالدة و وهبت قصائدي عادة الضوء ! ——————– عروس البحر .. أتذكر حينما قلت : أريد أن تغرق إحداهن من أجلي كعربون عشق أبدي وحدي من كان لدي الشجاعة الكافية لإيقاظ أمواج البحر الغريب في الأمر أن البحر أحبني أكثر منك مازال يحتفظ بجثتي في أعماقه أقام حفلا صاخبا و اتخذني عروسا له ! ——————– في قاع البحر تجلس وحيدة .. تغني ترقص تصرخ تضحك تبكي و لدموعها مذاق حلو لا تخدشه ملوحة الماء تشدو بقصائدك جثتي الغارقة في الابتسام ! ——————– ألا يخيفك أن أسيل من بين كفيك ؟ قطرة قطرة فتتشربني الأرض العطشى كقصيدة ثكلى فقدت شاعرها ! ——————– كان علينا أن نكون أكثر حذرا .. كيلا نقع في شر أحزاننا هأنذا أدس اسمك في حنجرتي مخافة أن أفقد نعمة الكلام و ها أنت ذا تسكب اسمي على شفتيك ليرد عنك السلام ! شارك هذا الموضhttps://web.facebook.com/afaqhorra/aboutوع:https://www.pinterest.com/?autologin=true انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة) Reddit اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة) Pinterest اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة) Tumblr انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة) Telegram اضغط للمشاركة على Pocket (فتح في نافذة جديدة) Pocket النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني معجب بهذه:إعجاب تحميل... مرتبط