— أين كنتِ من قبل ؟!
— قطعا في زحمة التّيه .
— تركبين ظهر القساوة ؟!
أو تلاحقين جحافل المسافات ؟!
و عينيك…
ستكون لك شجرتي الجديدة
لتجني وحدك الظلّ .
- •••••••••••••••• ••••••••••••••••••••
أراني سأجني ….
بوحك المذهل حدّ الإعجاز
المعجون بماء البهاء
هكذا شهدت الجمالات لهمسك
فأنت يا ابن النّور مبهر ، مشعّ
صوتك يبعث إشعاعات خارقة للعادة
تطّلع على شظايا الفؤاد
أنت !؟
كأيّ ملك
تجمع البهاءات من حولك
كشهريار
ها انا أرتّب كلّ شيء
القهوة ،
الحلوى ،
الخبز الحار ،
دفتر الشّعر ،
الوجد ..، و الشّوق
لنجلس في خشوع
و معا نهذي …
أنا أعتني بفوضى الأسئلة
و أنت و نفسك تطالعان قصص وجهي