..هو ….؟!
غير محظوظ
و الألهة تكرهه…/
هي …؟!
خاصمها الحظّ
وقليلة حيلة..
هذه بداية لنصّ أسود
يفوح كآبة ثقيلة
ثقل الرّواسي…
هو – ممتلئ ألما..
هي /تنزف من جنبيها
فمن اين له بترياق
مذكور في “الف ليلة
و ليلة..”
شفاء لجروحهما الغائرة..
أيتّها الآلهة القاسية..
ترفّقي بقليلي الحظ
حتّى يغرسوا الياسمين
و يوزّعوا الورد على المارّين
في الشّوارع القلقة
ليتلاشى التّوتّر اللّقيط
مع شذى الزّهر البرّي…
الحكاية مازالت تكبر
و الحروف الآن تتثاءب
و للحديث بقيّة….