“سأكون يوماً ما أريد”لقد فعلتها يادرويش
وكنت كما أردت وحلمت،
والآن حان دوري لأقولها أنا أيضاً
“سأكون يوماَ ما أريد”
وسأكون كما أريد. الآن، وبعد سبع سنوات -تحديدا-ً
سأحقق كل أحلامي التي طالما حلمت بها،
سأصبح نبي كالأنبياء الذين يعيشون
في عصرنا هذا؛ إنساناً
ً يكترثه الجميع.
إنسانا يمسح الغبار عن وجه هذا العالم ويستند
لكل من انهتكه الحياة
للـبؤساء..
والأنبياء الذين يستندون لنا كلما
تعثرنا
ويغفرون لنا كلما أخطأنا،
إنساناً يعرف ماهو الحق؟!
وكيف يكون الباطل.!