أشعل في الثقاب
وميضًا يحرقه
لاستضيء
ويشعل فيني دخانًا
أعمى
يذهب في الهواء
كصائد والصيد
داء
وأرفع للأيام قبعتي
فترفعني كالفانوس
خالٍ من زيت الضياء
توزعني على أقداح
اغنية
فيخرج لحنها
بلا أي انتماء
وأهرق وحشتي
فوق الروح لتخرجني
معرى الفكر
بلا أي ارتداء
لي غاية مطمورة
لها في غابتي
الذاتية الظلماء
اشتباكات
مفعلة الضياع
مغلفة جميعها
بالاختفاء