لا شيء يشبهني
أكثر
من طفل يبتسم للكاميرا بخجل
ظنًا منه أن الناس ربما يرونه عاريًا
بعد أن فقد أطرافه
ولم يعد من الحرب إلا بحلم عجوز
أن يمنحه هذا العالم المترامي الأطراف
بيتًا
يواري فيه إعاقته
وما بقي من حكايات الماضي الجميل.

لا شيء يشبهني
أكثر
من طفل يبتسم للكاميرا بخجل
ظنًا منه أن الناس ربما يرونه عاريًا
بعد أن فقد أطرافه
ولم يعد من الحرب إلا بحلم عجوز
أن يمنحه هذا العالم المترامي الأطراف
بيتًا
يواري فيه إعاقته
وما بقي من حكايات الماضي الجميل.