لا شك ان الحنين يجعلنا نؤوب الى أرض الذاكرة ، هي حياتنا التي نعيشها عن اختيار ونعيش نقيضها في آن واحد ، فدينامية الخيال تعشعش في ذاكرة الراوي العليم .. ذاكرة المكان في عمشيت وجبيل والقلعة تلك العروس  الحارسة للبحر ولذاكرة محمد صوالحة حيث تولد لغة شعرية مشحونة بالتداعي والحنين الذي يوصف تفاصيل المكان ويفجر جمر الاسئلة في زمن اللقاء …

مصر – آفاق  حرة  تقرير الاعلامى/وائل شعبان.     أشاد الدكتور أشرف زكي رئيس أكاديمة الفنون ونقيب المهن التمثيلية بوزارة التضامن الاجتماعي وصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي في حملات التوعية بأضرار المخدرات لافتًا إلى أن الوزارة انتهجت أسلوبا جديدا في مواجهة تعاطي المخدرات وتواصلت مع صناع الدراما من أجل هذا الهدف، حيث إن الدراما تحاكي الواقع وتستهدف الشباب لنقل رسائل …

تعلمينَ رَدَى العِنـادِ يُحارِبُ جَدَّ غُرابُ البَينِ والأذى سارِفُ مَـن يَلحَظُ مــا تُعابُ بِـهِ الدُّنيا والعُمرُ في لَحظاتِ الخَفقِ هارِبُ جارَيتُكِ واستَفاقَ بـيَ الأمَـلُ وما عَلِمتُ ما تُخفيهِ المكارِبُ قَــد يَبعُــدُ الزَمَـنُ عِثــارَ لَيـلٍ وتُدمي ضُعفَ قَلبِكِ المَغارِبُ أختَمِـرُ اللَّيـلَ وسَكَنَـةَ العَتــمِ كبــا السَّمَرُ لاطَمَتهُ المَشارِبُ سيلُ الدُّنى غيَّرَ في المَغارِفِ ومــا قارَبَتْ حُزنَـهُ المَقارِبُ تَسمَّرتُ وجَوانِبُ البُعـدِ تَبدو وكيفَ …

بدايةً أُحب أن أكتُب لك: إنك موهوب وناجح، فقط ابحث عن تلك الموهبة التي تجدها، وحاوِل تطويرها والنجاح فيها، وإن كنتَ موهوبًا ولم تنجح، فيكفي استمتاعُك بما أحببتَ القيام به، وفي يومٍ من الأيام ستكون ناجحًا من وجهة نظرك ونظر من نظروا إليك كذلك. ولكننا بصدد إيصالك لأكثر مما تتوقع طالَما أن الكثير من الموهوبين يحبون الوصول والنجاح لأبعد الآفاق …

سيتوقف الفيس بوك يوما حين يعلن أن أطفال العالم قد كبروا بعد أن قالوا كل شيء عن حبيباتهم وأمهاتهم وجدّاتهم وأوطانهم عن أحيائهم وأمواتهم وبعد أن كتبوا جميع الرسائل لقادة الدول الفاسدة وسيعترف مدير الفيسبوك أنه كان له الفضل في امتصاص أزمة البطالة وأنه قدّم من الخدمات الجليلة لشعوب الدول النامية ما عجز عنه بيت مال الزكاة ومليارات صندوق النقد …

تستيقظ الحروف من مجموعتي تخـرج من ظلالها تخرج من هلالها ومن خضار الله في غمامها ومن بياضه الجميل في غـنا حَمامها لتـوقـــد الشـمــوع في صــومـعـتـي لتـســتــقـــر في ســــما جـمـجـمــتي وتــنــتــمي فـي غـــرة الـفـجـــرالـى مجمـــوعــتي بعـــد ارتـشـــــــاف قهـــــوتي ****** حيــن اشــتـكـت هـامـــة كـل مـوجـــة مــن الجـراح والصـــداع والضيــاع مـن قيـــود البـــرد مـن هـول الصـــراع بيـــن طيـــش ســـم أنيـــــــاب الـرصــاص بيـــن حـقــــده …

أصعب شيء في الحياة على المرء ترك بلده، ومسقط رأسه تحت أيّ ظرف مهما كان، وهذا البعاد والتباعد هو التّركُ، وهذا ما ينطبق بدلالته على كلمة هَجَرَ وهاجر من موطنه إلى مكان آخر، تعددّت أسبابها والمبدأ واحد، وهَجَر هَجْرًا أو هجرانًا أي صَرَمَه وتركه، ومن يهتجران ويتهاجران: يتقاطعان. عمومًا الهجر ضدّ الوصل، والتهاجر التقاطع. ومن هجَرَ الشيء، آو الشّخص هَجْرُا …

  أوّلاً- النّصّ: “أنا بكلّي لك ولا يَكلُّ كلّي والكلّ بكلّك كلّي!..” ثانيا- القراءة: العشق واحد والسّبل إليه متعدّدة، إلّا أنّ المراحل الّتي يتدرّج فيها العاشق تتجلّى من خلال الخبرة العشقيّة والتّجربة اللّتين تعبّران عن خصوصيّة يتفرّد بها كلّ شاعر على حدة. وها نحن أمام نصّ يحمل في حناياه ما يقارب العشق المطلق، أو التّلبية المشابهة لتلك الّتي هتف بها …

ألتفت إليك كما يلتفت صباح للنسمة ، أو ليل للنجمة، أو قلب يوقظه الخفقان لتبقى النعمة. ألتفت إليك وأذكر مالم يذكر بين السطرين وأحمل ظلي فوق الكتفين، وأشرب ماء الغيمة. أتذكر باسمك وهج سطوري… أسأل عنك بزوغ النور بعين حروفي… لا احتاج دليلا حتى أعرف أنك طيف ينطق بالحكمة. يتجدد كالأمواج ببحر رهو فيه القمر يسابق حلمه. تبدو فيك الأشياء …

آفاق حرة –  عمان  يستضيف   منتدى  البيت  العربي  الثقافي  في  السابعة  من  مساء  يوم  الاربعاء  الموافق 26/6/2019 في  مقره  الككائن  بجبل  الحسين  دوار  فراس   الشاعر  والناقد   عبد  الرحيم  جداية  في  محاضرة    (  تحمل  عنوان   (  شارات  الموت  في رواية  خلق  إنسانا  )  للروائية  والقاصة  عنان  رضا  المحروس . وتدير   مفردات  اللقاء  أمين  سر   منتدى البيت  العربي  الثقافي    ميرنا  حتقوة  .

أينما سرت شعري جدول لغيري وجوانحي كطفل بهواك مصلوب تفيض دموعه ويحيى النور الذي دعاك بغسق الدجى لترنيم الغروب يسكنه الجرح وأجنحة الفرح باه نبوءة مطر ووعد يلقياك مكتوب يرعبه الليل وعينيك ما بعدت عنه مفقود الهدى لكنه بإيمان مجذوب وأنا الذبيح يكفيني الغرام بظله أن وجدت بشفاهك صبابة المحبوب  

عَلىٰ نّاصِيّة التَمّحِيصِ تَقِفُ ضَمَائِرنُا، في مَراحِل الزجّ للأمّة، وفي عُمْقِهَا وحَقِيقَتِها ارتِقَاء للبَشَريّة، وإعَادّة إخْرَاجٍ لهُمْ مِن مَخَاضِ الگذِبِ والنِفَاق، إلىٰ ولادةٍ صَادِقة يَتْبَعُهَا الصَفّاء للمَنْهَج، والاستِقَامَة للطَرِيق، والتَوَازُن للِعُبُور، والتَمّاسُگ للصَفّ المهَلهَل، فَلا بُد مِن غَربَلة النُفُوسِ حَتىٰ تَهدأ القُلوبْ، ويَنبَلجُ فِي الگَونِ فَجرٌ جَدِيد مُعلِناً بِدايَة حَياةٍ رغِيْدة، نَعِيشُها بِگنَفٍ بَعِيداً عن احتلالِ أنفسنا المخذولة، آنَّ الأوان …