مزّقتُ قلبي.. وما شُفيتَُ فمزّقتُ ثيّابي لا الجرحُ آلمني ولا عُرْيي… ولا تكسير بابي اشعلتُ نار  الافلين.. البُلَّهِ وفيها احرقتُ كتابي.. واعتذرتُ  لخطاي.. و  بلادي.. وشربتُ  مُرَّ صِدْقي ثمّ اعلنتُ انسحابي.  

رمت حيرتي في غارها ثم أسبلت ظلال التجلي فوق ماء التأمل فلا وجهها هز القوافي ولا يدي أزاحت رياح الشوق بعد التوسل ولا قلت غابت عندما غاب وجهها لأني بها أمضي إلى كل منهل رمت لا بمعنى أسقطت بل توجهت إلى مفرداتي ثم قالت تفضلي هنا خيمة الأحلام والعطر عابر يحاكي رمال الفكر في الحبر فانزلي هنا اليم نادى روح …

كل شيء توسمتُهُ هالكٌ في يدي الـربيعُ الـسخيُ، زغـاريدُ تشـرينْ الـورودُ الــروياتُ، صــبحُ نــدي ابتسامةُ أمِّ على شرفةِ الأربعين تضمُ خيالَ ابنها الأوحدِ أغنياتُ الحقولِ، النسيمُ المرصعُ بالحبِّ زَهوُ العنادلِ شمسُ حزيرانَ تروي السنابلَ مِنْ نبعِها العسجدي الصبايا الفتايا شذايا يفتشن في الغيبِ عن موعدِ لم تعد يا غدي إن أمسي الذي ملأ الأفقَ أنسا، وحبا، وشعرا يتوق له مشهدي …

أفلح إذا ما حب حب مافي لاشواقه حدود لا مال خله واحتجب قبه يحن حن الرعود يا(دودحية)كم طلب يدك وماجات الردود اسبوع له بالوتس أب يسأل متى ليلى تعود أشب نار الشوق شب سهران والعالم  رقود يا ريم صنعا مالسبب هذا التنائي والصدود مرت على(بير العزب) روحي وبكتها الورود تبت يدي سبعين تب لو انني انسى العهود اللي حصل جدا …

لأنك درٌ يا صديقي وجوهرٌ لأنك ناقٍ بل ومثلك نادرُ لأنك رمزاً للصداقة بينما كثير من الأصحاب باعوا وغادرُ عرفتك مذ كنا صغار بصاحبي وما زال منك الود كاالحب يكبرُ نشأنا كبرنا يا صديقي وأصبحت صداقتنا أقوى وباالمتن تفخرُ لأنك كاالألماس يا ذاك ناصعاً وشخصك راقٍٍ وارتقائك آسرو كتبت قصيدي لا لوصفك إنما أعبر عن حبي ومثلك أشكرُ لأن جميع …

الناس إن أعطيتهم؛ حبوكا وإذا منعتَ عطاءهم كرهوكا إن كنت ذا مالٍ غزيرٍ وافرٍ في فسحةٍ من عيشةٍ زاروكا وإذا بلاك الفقر في ويلاتهِ وجرى عليك بضرهِ قطعوكا وبرغمِ ذاكَ هناكَ أهل مروءةٍ يحيون في حسنِ الصفات مُلوكا        

و مازال   الحيا     يبدو   جليا موشىً   في  ثياب  الصالحاتِ و يغمر    نور    عفتهن    جيلا يكون  ضِيَاً   بوجه   الحالكاتِ ومن  نَصَبَ الشراك  لصيد بنتٍ ويلعب  بالمشاعر  سوف  ياتي قضاء  الدَّيْن  في  أختٍ  وبنتٍ و إلا    فالحليلـــة    في    أَنَاةِ هي  الأعراض  ليس  بها  مزاحٌ فمن  يرضى هوان المؤنساتِ!!! ومن جعلَتْ لِوَاهَا عرض حسنٍ كلحمٍ   للكلاب    على    سباتِ تطوف  بها  الكلاب بكل  وقتٍ …

من أين أبدأ و كل جداولكِ تنذر بانتهائي من أخمص أقصوصة الماء إلى ذؤابة اللهب البري في غابات جمالك من أين أبدأ وشمسكِ تلسع نهارات الهذي و تلعب بتقويم النشوة و الشغب تخطف نظر المجاز و تترك القصيدة تسحقني من أين أبدأ و هذا الهائل من الدهشات المنفرط من لدنك يمدّ لسانه ويقول سأقتلك من أين أبدأ ولحنك أشد من …

    قومي لعلَّكِ أو لعلَّي نسمو إلى قممِ التجلي نسري من المعقولِ لللاوعي في ساعاتِ ليلِ ونهيمُ في نشواتنا حتى نبالغَ بالتعلي في رحلةِ الإسراءِ قد نأتي الصعودَ أو التدلي وجنودُ ربِّ العرشِ يبتهلونَ من بعدي وقبلي وسيبلغُ المسرى المدى إذ يبتدي من شطِّ حقلي لا تخبري بمسيرنا قومي ولا صحبي وأهلي وتفكري فيما ترينَ بكلِّ إخلاصٍ وذلِّ فإذا …

يرأس الدكتور مفيد شهاب أستاذ القانون الدولي وزير التعليم العالي الأسبق لجنة مناقشة رسالة الدكتوراه المقدمة من السفير/ جمال متولي، مساعد وزير الخارجية للشئون القانونية، والرسالة بعنوان: ” الطاقة النووية والسلاح النووي من منظور القانون الدولي: تطبيق على حالة إسرائيل” وتضم لجنة المناقشة: أ. د/ محمد سامح عمرو عميد كلية الحقوق، د. سعيد جويلي أستاذ القانون الدولي بجامعة الزقازيق، وتتم …

صنعاء أنثاي الوحيدة التي تجيد مسامرتي أبوابها مشرعة إلا من البكاء تمارس غيها صباحاً باحتراف وتحترق أغانيها بعيداً عن رداءة الطقس قد يكون في نهديها مايدل على السهر برغم طيشها وعربدتها عذريتها متجددة هي أنثاي اللعوب المتحكمة بفصولي السنوية تهوى المفاجآت النابعة من نوافذها نجلاء بالجمال وصدوراً بيضاء كسحب الإله وأصواتاً منمقة كعذوبة مائها المبخر تعطيك أبواباً مفتوحة كي تلجأ …

الاسم: ليلى حسن بيز  المشغرية الولادة : ١ نيسان ١٩٦٧ بلد الإنتماء : لبنان البلدة: مشغرة محافظة : البقاع قضاء البقاع الغربي محل الإقامةالولايات المتحدة الأمريكية عضو ملتقى الشعراء العرب عضو بمجلة أزهار الحرف نشرت نصوصها : _موقع أزهار الحرف _مجلة أزهار الحرف شهرية إلكترونية تصدر عن ملتقى الشعراء العرب صدر لها : على قارعة النسيان ديوان شعر دار اسكرايب …