ها أنا ألتقيك هذه المرّة
خارج حدود المدى
فقط في أعماق فوضاي
وصوتيَ المدجّج بالأغاني
يهزم صمتي…
إفتح قلبك إن ران في عينيكَ الكرى
تَرَى غيمة من دجى صَقِعٍ
غشّت صُروحا من توق
و يدُكَ من يدي لم تكن سوى
على بُعد دقّة قلب من ينبوعِ دفءكَ
وشقشقَة صبحي..
هناك دائما مُتّسع للّقاء
ومواعيد للحبِّ غير مُعلنةٍ
أكثر عذوبة..
أقلّ ترتيبا..
و أكثر اشتهاء من سكرة البوح