تُراني أجدل الغيم
ما لم تعبركَ رعشة الطين في جسدي ..!
أم أقنع الضوء
أن غيابه ولّد عتمة لن يستطيع معرفتها !
ف كيف لامرأة بسيطة مثلي
أن تقنعك أنها ضريرة بالحب
تحتاجك لتعبر الطريق.. ؟
أن أحبك
يعني أن ارتفع مع الريح بخفة الغيم
وأنت تمسح دمعتي
بعيدا عن بلادي الحزينة …
تأملْ تلك الزهرة البرية
تنبت حيثما اتفق
تابعْ ألوانها المبعثرة.. هناك ستصل إلي