حفظتُهُ في خفايا مُقلتي
لكنّها أبتْ ، فاضحتْ فيهِ
خبّأتُهُ في ربوعِ قافيتي
لكنّها المساكِنُ ، ضجّت فيهِ
واريتُهُ في ثنايا أبهري
لكنّهُ بكى حُبّاً فيهِ
** أين أخفيهِ ؟!! **
فقد أنكرتني خلايايَ
و برقتْ فيهِ ….
(العود الملكي)
خولة عبيد// سوريا
حفظتُهُ في خفايا مُقلتي
لكنّها أبتْ ، فاضحتْ فيهِ
خبّأتُهُ في ربوعِ قافيتي
لكنّها المساكِنُ ، ضجّت فيهِ
واريتُهُ في ثنايا أبهري
لكنّهُ بكى حُبّاً فيهِ
** أين أخفيهِ ؟!! **
فقد أنكرتني خلايايَ
و برقتْ فيهِ ….
(العود الملكي)
خولة عبيد// سوريا