فقدت  الساحة  الفنية  العربية   عامة  والمصرية  خصوصا فجر  الخميس  25/7/2019  الفنان المصري فاروق الفيشاوي، ، بعد صراع قصير  مع مرض السرطان، بأحد المستشفيات الخاصة بالقاهرة، عن عمر ناهز 67 عاما وفق ما أعلنه الإعلامي سمير فقيه، صديق الراحل المقرب، وتناقلته وسائل إعلام محلية. وكتب سمير على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، قائلا، “البقاء لله.. تركنا ورحل.. امتطى جواده وسافر إلى …

النص  كيفَ أنسى ميلاد الشوقِ على راحتيْ النبضِ؟ و الانتظارُ على حافةِ العصيانِ يتربصُ لاعدامِ الوقتِ للقاءِ لا تبرحه الروحُ يرتشفُ كل قطرةِ من لهفِي كيفَ أنسى بريقَ شمسِ عينيكِ حينَ علتْ سماءَ بسمتِي؟ والخطَى في دلال تتطايرُ نحوك في خِفة الرمشِ يسابقها سلامِي قبل كلامِي كعطرِ الخزامى يرشقكِ به نبضِي مفتاحٌ لصحائفِ قلبكِ المتمردةِ على توقيتِ الهمسِ مغتصبة كلام …

آفاق  حرة  ممثلة برئيس  تحريرها   محمد  صوالحة وأسرة  تحريرها   يتقدمون   بأجمل   التهاني  والتبريكات  لابناء    عشيرة  الصوالحة  / ديرعلا   وابناء  لواء  ديرعلا  عامة نجاحهم   وتفوقهم  في الثانوية  العامة كما  تتقدم   من  كل  الأخوة  والاصدقاء  الذين  من  الله  عليهم  بالفرح   بناح  ابنائهم ومن  كل  ابنائنا  الطللبة في  المملكة  الاردنيةة  الهاشمية   بالتهاني  بنجاحهم   . متمنين  لهم  مزيدا   من  النجاح    في  حياتهم   القادمة

هل تدميكم هاذي الأشواك مثلي … هل تزكمكم رائحة الموت مثلي  … أنا في شرفة تطل على أبواب السماء … أنتظر بلهفة  لحظة الفناء …. أنا هنا أرقب المشهد من عل كأنني درويش فار من هذه الحياة ها هنا مصاصو الدماء يقطرون دما …و عارا و هزيمة شنعاء… و نجر نحن ..أذيال خيبة قديمة. يتلهفون لشرب دماء شاعر … في …

كنت قد زرت البتراء قبل عقدين ونيّف ، وما زالت صورتها في الذهن لا تفارقني أبدًا ، وبعد هذه السنوات الطوال فاضت نفسي بهذه الكلمات بقلم : شاكر فريد حسن سألوني عن أجمل المدن الأثرية التي زرتها ؟! فقلت : إنها ” البتراء ” عروس الانباط ، المدينة الوردية بنت الزمان والتاريخ الفذ والكنز الأثري الباقي وثاني عجائب الدنيا السبع …

كتب: موفق السلمي (اليمن) اللواء الأخضر في اليمن هو الجدير بالذكر من بين ألوية الوطن وجيشه الممزق، وهو دون غيره من أهبه على الدوام جُلّ حمدي وشكري، فهو الأرض والإنسان في آن، وهو خير معدنٍ عرفناه وأهل اليمن في أيام الرخاء؛ فما بالك بزمن الشدة؟ لواؤنا الأخضر ليس أحمر، كعادة ألوية اليمن، ولن يصبح بلا قيمة كاللواء خليفة حفتر، وقد …

قل لي لماذا لم تزل فينا لماذا لم يزل دمعنا يبكيك أ “جمال” إنا في الإباء مدينتان وقبرة ومآذن وكنائس وصهيل خيل مذ مضيت يصطفيك قل لي لماذا لم تزل غضا رغم أنف الموت ورغم ألسنة كالنصال كلما انشرح النشيد ازبدت حنقا عليك أ”جمال” نم ملء كف النهر وارسم للنخيل زوارقا للشمس ومواكب “رع” وحكايا “السد” وقبلات السنابل على خديك …

قناة الصحة والجمال برنامج الرواد تمنح السيد الاعلامى/وائل شعبان مندوب    موقع  آفاق  حرة للثقافة  شهادة تقدير على مجهوده وعمله المبذول داخل القناه

إذا كانت الكتابة تعبيراً عن الذّات فيحتاج هذا التّعبير إصغاء للصّوت الدّاخليّ الّذي يودّ التّحرّر من ضجيج الدّاخل، حتّى يؤثّر في القارئ ويعبّر عنه. وبقدر ما يصغي الكاتب إلى هذا الصّوت ينطلق في رحاب الإبداع، وتتفجّر كنوزه الكامنة في الأعماق، تلك الّتي تؤسّس لتاريخه الإبداعيّ ولشخصه كمرجع أدبيّ. لا يمكن لإنسان متخبّط في ضجيج العالم وضجيج نفسه أن يصبح كاتباً …

كيفَ أنسى ميلاد الشوقِ على راحتيْ النبضِ؟ و الانتظارُ على حافةِ العصيانِ يتربصُ لاعدامِ الوقتِ للقاءِ لا تبرحه الروحُ يرتشفُ كل قطرةِ من لهفِي كيفَ أنسى بريقَ شمسِ عينيكِ حينَ علتْ سماءَ بسمتِي؟ والخطَى في دلال تتطايرُ نحوك في خِفة الرمشِ يسابقها سلامِي قبل كلامِي كعطرِ الخزامى يرشقكِ به نبضِي مفتاحٌ لصحائفِ قلبكِ المتمردةِ على توقيتِ الهمسِ مغتصبة كلام اليوم …

  كحّل عيونَك بالضـــياءِ وبالندى لملم جراحَــكَ فالصـباحُ تأكــدا   عبّــد دروبا للفضائلِ وارتـجِ فيضا وان كانَ الطريقُ ملبّدا   كفّكف دموعَك فالحياةُ تجاربٌ واقبـِـل بكلّك لا تـكن متــردّدا   قبّل جبين الشمسِ لا تخشَ اللظى واحــمل بكفكَ وردةً ومـــهندا   كن للحــــقيقةِ سيــــفَها وملاذَها في الحقِ لا تخشَ الملامةَ والردى   جمّل فؤادَك بالمحـــبةِ والتمس عذرا له كن منصفا …

ارقب طير الحقل حين يفرد جنحيه قرب الغدير واصابع مكر الثعالب تلقي عليه شباكا من خيوط العنكبوت ارقب طير الحقل وارسم في عينيه لون القمر الاخضر كي لايسكنه وحش الليل الشوك الرمل ويموت