خرج الولد فى ايديه كتاب الله درس علوم الدين وجد فى مسعاه نور العلوم هاديه راجع ينور بيه بيته اللى ساكن فيه صوت الجهول وعماه صرخت عيون فى عينيه شل الصراخ رجليه أل يا أمه ليه تنسيه عدل ا لإ له وقضاه يكفى يا أمه اصرار دا الجاز ميطفيش نار والتار يجر التار و يطول طابور قتلاه ليه دمنا كالسيل …

(1) قالت: يدك البرية نقطة تحول أجد فيها أشجاري المقطوعة واحتراقي (2) ان أضعت موتك المتكرر لا ترتكب حماقة الهوس في البحث لأنك ستفقد جمالية تمزق الاحتضار . (3) السلة التي نلقي فيها تقلبات الأقنعة غير متهمة بتزوير الأحداث (4) ولأنها ترياق للأمل ارتقت ان تنحني وجوفها يصارع العطش (5) قل للركض ان يتمدد قبل ان يتسرب من فسحة التنفس ودوران …

ما كان إلّا غياباً موجعاً يارفيق دربي ماكان هناك في زوايا الوقت سوى صوتك المنحدر كما شلالٍ دافقٍ إلى مسمعي أقلت لي بأنّ الغياب حكمةً !! وكيف لِحكمةٍ ك هذه أن تباغتني في أوج سعادتي و تأخذك من بين يدي دون نزفٍ يذكر ! كيف للغياب أن يسلبك منّي بظروفٍ قاهرةٍ ك هذه .. ! ألم اخبرك بأنّي ك السّمكة …

أحبك .. سراً وحجمُ حبك يكبر كل يومٍ بوسع المدى فكيف لقلبي الصغير أن يحتويه. أحبك سراً يارجلاً أهداني الشمس يوماً في ابتسامة وجعلني أشعر بالأمان حين يغدو الحضنُ وطناً جعل أناملي الصغيرة تتكور وتذوبُ في غابات ذراعيهِ القويتين. تتوه وتتلاشى في خطوط يديه الدافئة .. حين يعتصرُ البردُ صحراء روحي أحبك. . سراً كحلم أخفيهِ تحت وسادتي حتى يبقى …

أغلبنا يملك قدرة العودة بعد الكسر بالأجساد ذاتها والوجوه ذاتها والأصوات ذاتها ..لكن قلة قليلة فقط تنجح في العودة بالمشاعر ذاتها .. يؤمن أغلبنا ان لا شئ يعود بعد الكسر كما كان مهما حاولنا اظهار العكس ومهما استهلكنا من صفحات بيضاء ومهما سعينا لبدايات جديدة ومهما تفننا بإبداء التسامح .. فالتفاصيل الحقيقية والثقة الحقيقية والإحترام الحقيقي والأمان الحقيقي هي تلك …

ترجمة محمدعبد الكريم يوسف مراجعة سوسن علي عبود   ما هو الذكاء الاجتماعي؟ الذكاء الاجتماعي (SI ) هو القدرة على الاستمرار جنبا إلى جنب مع الآخرين، وجعلهميتعاونون معك . يشار إليه في بعض الأحيان على سبيل التبسيط على أنه “مهارات الناس”.يتضمن الذكاء الاجتماعي الوعي بالحالات والديناميات الاجتماعية التي تحكمها، ومعرفة أنماط التفاعل والاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد الشخص على تحقيق …

آفاق حرة – عمان تقيم خيمة عمون  في  الخامسة   من  مساء  الأثنين  على خشلة  مسرح  عمون ندوة حوارية حول مدينة القدس بين وجهات نظر إعلامية وتاريخية وقانونية … نستضيف فيها : د. سمير أيوب الكاتب د. جودت مناع إعلامي المحامي طارق أبو الراغب  إدارة وتنسيق : فاتن فتحي أبوشرخ أسماء سمور امتثال عبدالقادر

  بمحطة سانت لازار في المساء الأخير من شهر نيسان يأخذني الوقت المتسارع وانا في الهنا أقرفص أتأمل العربة وهذا الركام أملأ ثقوب الساعة وأمضي… في آخر الشارع رجل يقفز من فجوة الفراغ يغادر وخيوط الشعاع ترسم طريقا ثالثا كنغم نشاز كسحابة ملونة تعزف لغة الكون. وأنا وظلي مركونان هناك نروض بالخيال فزعنا، فاصهل أيها الحرف المملوء بالشغف لتستعيد الحناء …

أنا ……والساعات تقضمني تلوكني ببطء كأنني حنظلا ….. ويبتلعني جب الانتظار…… يقشرني التمني….. وأنا أدور بين عقارب لهفتي….. تلدغني شهقاتي….. وأُوهم نفسي….. أنك ستطرق باب الليل وتأتي….. تلملمني مني….. تنقذني من أنياب الشوق….. تستخلصني من براثن الفقد…… وتمسح عني دوار وحدتي…… تنفث دفئك في قلبي….. تمنحني قبلة حياة….. وها أنا…. مازلت أرتجف انتظارا….. وعيوني مشدوهة بالترقب….. فمتى تطرقني …. لأشرّع …

ما لها حل .. غير الصبر يا امير وشي حيلة اللي ما يمتلك غيره دامنا في وسط ناسن مساعير ما همنا جمر الصبر ننكـــــــــويبه صحيح انها كبرت والرغيف صغير نحمدالله والقليل يزيد من خيره لكن بعض الامور يبيلها تدبير وش تدبيرها يا امير وحنا بلا حيله يا فزعة الشعب يا العقل الكبيـر وش يفيد السيف للي عقر خيلـه وش يفيد …

انبثقْتِ من غُرّة الرَّنْدِ أطلقْتِ شهبَ عينيكِ كأنّها قدحٌ منَ الزّندِ نضضْتِ قبضةً فسللْتِ مجداً يأبى السكونَ في الغِمْدِ نطقْتِ بلسانِ الحقِّ خرقْتِ بوافر الشرفِ أسلحةَ الجُبن والصّدِّ مسحْتِ دموع القدسِ فاستبشرَتْ قريباً أوانَ الفوزِ والسّعدِ هناءٌ للعزّة ثورتُكِ لا.. لستِ طفلةً أنتِ عالَمٌ كبيرٌ منَ الرّشدِ لكِ منَ الأشرافِ تحيّةٌ قلوبُهم معكِ سيوفُهم باقيةٌ على العهدِ ستفيضُ ثورتُكِ لنْ …

بلال، وتظل ترفل في الحياة متاعبي أشكو إليك مودتي،وتدمي القلب هي الأخرى بسماتك أسراب خيل جامحات تزورني،تلملم خطاي تتبعني أتبعها في حارات القدس العتيقة ومجد الذكريات ما ارتابت يوماً،من المدافع والحواجز،وصهيل النائبات نهرول مع بسماتك كالسيل الجميل،ومآذن القدس والأجراس ومع المروج إلى المروج الخضر تحث الخطى والباسقات والدلال بلال يا نبع الصفاء،تجري دموعي مثل نبع تائه بين بغداد وعمان الغلال …