قالت وكانت بالمقالِ مُزايِدَه بعض العيونِ من الشهابِ الواقِدَه صَوَّبتَ أزهاري بأوّل نظرةٍ وقَعَتْ على خدي وعيني شاهدَه وسَفَكتَ من زهراتيَ الحمرابها عطرالبراعم والزهور الواعِدَه قالتْ تُشيرُ مع الكلام لوجنةٍ والعينُ تهمسُ أنها لَمُكَايِدَهْ فَضحِكتُ قلتُ ما أنا بِمَجَندٍ بكتائبِ العباسِ أو في القاعدَه؟ انا والدلال بكل ساحٍ للهوى خضنا التراشق بالعيونِ الشاردَه خُضتُ الحروبَ كثيرةً وبلادمٍ أجريتهُ، وبغير …

صباحكِ حين ارتعاش الضلوع بآخرِ تنهيدةٍ للهيام ‘ وشهقةِ ذكرى أتت بالزفيرِ الموشى ‘ بآهاتِ ليلي وحلمي الطويل .. صباحكِ منذ تَبَتَّلَ حرفي بهذا الصقيع ‘ بإشراقِ وجهكِ ياسحر فجري .. صباحكِ يا مفرداتُ الجمال .. صباحكِ انَّ الصباح اصطفاني لأرْشُفَ من كأسِ هجركِ هذا الحنين .. صباحكِ حين يُمَرغُ وجهي ندى الغيم‘ وشابورةٌ من ضبابٍ ‘ تَلِفُّ المكان تُغَلِّفُ …

.عمان _ آفاق حرة عقدت مبادرة نون للكتاب مساء السبت الموافق ٠٦-٠١-٢٠٢٤ جلسة نقاشية في مكتبة عبد الحميد شومان، جبل عمّان، تأملت فيها المج موعة القصصية “لحظات نابضة” للقاصة سمر السيد. أفتتح الناقد أسيد الحوتري الجلسة بالترحيب بالحضور، ثم قام السيد طارق عودة بتقديم نبذة عن سيرة القاصة ومحطاتها الأدبية، وقدم بعد ذلك قراءة نقدية “كيرياركية” تتطرق فيها لأشكال الظلم …

كتب الأستاذ عارف محمد الهجري تلميحة قد أكون أول من يكتب عن الأستاذ أحمد الجابري منذ أن صدر ديوانه المطرز بسحر العناقيد الملونة من بين الكتاب والأدباء وبمباركة الشاعر نفسه بعد أن أهداني الكتاب ومن قبل ذلك حيث قال لي سوف أهديك الديوان بعد أن يصدر ياعارف واكتب عنه ماشئت ستجد ما يعجبك فيه وهاهو الديوان بين يدي فقد صدق …

سلامُ الوجدِ بالشِّعْرىٰ مُحَلَّىٰ ودمع لا يُكَفْكفُ يا مُعَلّا ومعذرة الخواطر والمآقي وصبٍّ في جحيمِ البعدِ يصْلَىٰ لظىٰ شوقٍ تَدَفَّق بالقوافي وفي خفق القلوب صداهُ يُتْلَىٰ هيامُك قد تغلغل في شغافي فأهلًا في شعاب دمي وسهلا طَوَتْهْ ترائب الدنيا جنينًا ولاذ بصدركِ السلسال طِفلا ولم يقضِ اللُبانةَ منكِ حتى دهاهُ ما دهاكِ فبات كهلا يُكَتِّم نزفَ آلامٍ ويُبدي حذار شماتةِ …

 طفولة تخرج من رحم الوجع فيموت الخوف  من المجهول في أحضان  الأم ليولد الفرح نبكي على دمية تحطمت فتأتينا  أيادي الحب  بدمية أجمل نتعثر نقع أرضا ننهض  نعاود الركض نحو السماء نجمع الغيوم ونقطف النجوم والشباب المجنون حيث يموت التعب ليحيا الأمل نغزل الصبر لنحيك الفرج نعصر الشقاء لنرتشف الراحة ونرمي البذور لنحصد الأغلال وعندما  يغفو الشيب فوق الرؤوس نحرق …

الرائعـــــــــون إذا قالــوا وإن فعلوا كانوا نجوماوفوق الشمس قد وصلوا تشتاقهــــــم كــل روح أن تجاورهم من غيـر إذن قلوب الناس قد دخلوا بطيبهــم وبأخـــــــــــلاق تزيـنهـــم فـــــلا تراهم سوى حيث العلا نزلوا يارب فـي ركبهم أزجـــــيت راحلتي فهـــــم بحفظك إن حلوا وإن رحلوا هم فــــــــي الشدائد إخوان تآزرهم عليـــــــــه يشهد ماقالوا ومافعـــلوا بهـــــم وفيهم دعـــوت الله يجمعني عســـى أرى العيش والإسعاد …

الحب يا ناس أعماني وأنا بحب الرشا مفتون حبه بقلبي ووجداني في عشقته هايم ومجنون ما ارضى بغيره أحد ثاني هو كل حبي ضياء الاعيون من حبه الشوق أشجاني والقلب في حبهم مرهون أهواه اغني له الحاني واسعد بقربه فداه الكون ما احلاه مدعوج الاعياني خده كبدر السماء الميمون شهد الشفاه تذهب احزاني طبي دواء قلبي المحزون من فمه الحلو …

إذا مَا جــــــــاءَ بالشَّفتَيـــنِ عــضَّا ٲذوبُ بِحُــــــــبِّهِ سُـنــنًا وَ فـَـــرضا تمهـَّـــــل لا تَغــَــــــر فٲنتَ رُوحي وَ قلبـــــــي في هـــواكَ ٲتاكَ ركضا كٲنَّ هـــــــــــــواكَ جــــنَّـاتٌ لقلبي وَ عشتُ هـواكَ بي طــُــولًا وَ عَرضا ٲتيتُكَ نازحًا مِن هَولِ شــَــــــوقي وَ رُوحَينا بــِــــدربِ الحـُـبِّ مَرضى فسُبحـانَ الذي ٲعــــــــطاكَ رُوحي وَ ٲهـــــــداني لقلبـِكَ عَــــلَّ يَرضى فعشتُ سماءَ روحِـــــــكَ ياحبيبي وَ ٲنتَ غـــــــدوتَ لي سَهلًا …

إن النساء تداوي القلب والكمدا لولا هواهن ما كنا هنا أبدا فشاء ربي بأن يأتيننا زمرا وكانت الأم فيها خير من عهدا تسامر الليل إن كان ابنها سقما وتلعق الصاب صبرا كلما وردا وفي مجون المآسي تنتشي قصصا ليرجع النوم طفلا كلما ابتعدا فليعدل الخلق في حق النساء فقد ساوى إله البرايا بينهم وهدى هن الحنان متى ما هدنا نكدٌ …

يدًا بيدٍ.. تعالي نلعب مع الليل: فتّحي يا وردة قفّلي يا وردة، ثمّ نسأله ببراءةٍ مثل كوكب الزهرة: هل يزرع الحزانى الوحيدون مثلنا الورود السوداء فوق سطح القمر لحبيباتهم؟! نحمل في حقائبنا الجاهزة دائما خلف باب العمر أحلامنا ونجري مسرعين قبل أن يتهاوى علينا السقف إثر قذيفة، لكنهم في الشوارع ينتظروننا كي يسرقوا منّا كل ما خبّأناه بين أحلامنا من …

 في فيلم “سائق التاكسي”، يلعب ترافيس بيكل أيضًا دور أحد قدامى المحاربين الذين أصيبوا بندوب مروعة في فيتنام. يقابل عاهرة تبلغ من العمر 12 عامًا تُدعى إيريس (جودي فوستر)، يسيطر عليها قواد يُدعى سبورت (هارفي كيتل).حيث. يقرر ترافيس “إنقاذ” إيريس، ويفعل ذلك عبر حمام دم غير مسبوق حتى في أفلام سكورسيزي.وتصله في الختام  رسالة ومقتطفات من عائلة ستينماس، والدا إيريس، …