ما لدينا في جُعْبَةِ العُمرِ كافِ (أَنَاْ تِرْبُ النَّدَى ورَبُّ القَوَافِي) وَنَدِيْـمُ الرَّدَى وغَيْثُ العَوَافي أنا رُبَّـــانُ بَحْرِها إنْ تَمَــادَتْ مُرْسِلَاتُ الخُطُوبِ نَحوَ الضِّفَافِ يانَدِيْمِي ما فَازَ فيها حَرِيصٌ يَحْسَبُ السَّيْئَاتِ فيها خَوَافيْ كُلُّنـا يَـانَـدِيْـمُ فيها حَيَـارَى ما لدينا في جَعْبَةِ العُمْرِ كَافِ كيف يَنْجُو مَن بَاعَ كلَّ نَفيسٍ كي يَحُوزَ الرِّضَا بِوَجْهِ الكَفَافِ ؟ ما بَدَا للعُيُـــونِ ليس بِمُــزْرٍ* …

أُمّاهُ  يامحضَ حُبٍّ مالهُ ثاني ورحمةً من إلهِ الكونِ تغشاني يامُضغةً كُنتُ في أحشائِكِ وإلى أن صرتُ مُكتمِلاً مُولايَ أحياني وفي يديكِ اللّتا بالحُبٍّ ما جدبتْ يومًا قَوَتْ أضلُعي واشتدّ بُنياني ياتحتَ أقدامكِ الفردوسُ يعمُرُ في مِحرابِها بِعَظِيمِ الأجرِ إذعاني ياخُوفُكِ مِن صُرُوفِ الدّهرِ يحرسُني يا حُظنُكِ الحانيُ الفياضُ أرواني ياحُبُّكِ لم يزلْ في القلبِ مُذْ مَلَكَتْ أنفاسيَ الرّوحُ… يَسري …

انت الهوى وانت المودّهْ والاحساس وهبتُ لكْ في الحبْ كرسي العِمَادَهْ انت المنى والقُربْ. والجاهْ. والماس يا نورُ عينَي انت للدربِ زادهْ حين اذكركْ. تُجلى همومي مِن الياس أخفيتُ حبّكْ قبل فَرض الإرادهْ رَدّات فعلي حين الومكْ بالافلاس قلبي مع. الأحبابِ نِلْتُ السّعادهْ قلبي أنا بالنّبضِ للحُب جسّاس وانت الضّيا يا زين إلبسْ قِلادهْ ودّكْ تخلّد وسْط قلبي والانفاس وانْ …

ثقبوا حلوقَ الناي لما أينعوا وغَفَوا على عيدانه فتكسَّروا يتجاسرون على الندى وقلوبهم كالورد.. إلا أنها تتصخَّرُ كانت لهم أرضٌ، وكانوا ماءها والشمسُ في وديانهم تتزمهرُ يستنشقون الماء في الغيم الذي يندى بهم.. وكما يديهم يمطرُ *** النارُ تغفو بين أيديهم ندىً والورد من أنفاسهم يتعطرُ يجرون كالأنهار في عطش الثرى إن ترتوي أحجاره، يخضوضروا كانوا إذا مرّوا… بكل تواضعٍ …

  أَحُبَّا كانَ أمْ نزْوةْ؟، وتِلكَ القُبْلَةُ الخضْراءُ في كَفيْ أَكانتْ قُبْلَةَ الذِكْرىٰ؟!! كَوشْمٍ تَوَسَّد سَاعِديَّ، و أنَامِلَ تبَكِيْ و تَحْضِنُها وخَصَلاتٍ علىٰ كَتِفيِّك شَعْتَاءَ تُلَمْلِمُها ، تُمَسِدُ أطْرَافَها شَفتاكْ، وأحْلامٌ تُصَلّيْ فَوقَ صَرْحِ المَاءْ!! لِمَ أضْحتْ سَرابَّاً تَحْملُ الذِكْرىٰ، ودَمَعاتٌ في مَداراتِ الهَوىٰ تَاهتْ فَلا تَدْريْ أشْوَقاً هِيَّ أمْ ألَما؟! ألا يَا أيُّها القَادِمُ مِنْ جُزُرِ السُّدىٰ تَسْتَرْجِعُ المِيْلادَ …

ما بال طرفك في قنص القلوب قوي له من الوقــع في قلبي العميـد دوي وجدت أشــواقنا العظمى تحـــدثني عن وجنتيك كذا عن طبعك العفوي صنعت فيك الهـوى يا نشوتي ولقد كان الفـؤاد غيـورًا طائشًا قــــــروي أتيت والشوق بي يروي حـــكـــايتنا والفكر من عينك النجلاء يبدو سوي ما بال قلبي صفي في رجـــــــــولته إلا لــــــديك فيبـــــــــــدو أنه نسوي عشقي لديك يفوق …

                                                      1      وظيفةُ رمزيةِ اللغةِ هي إيجادُ الهُوِيَّات المُتَشَظِّيَة في العلاقات الاجتماعية ، وتحويلُ التجاربِ الشخصية إلى مفاهيم ثقافية مركزية في البناءِ الشُّعوري للفرد،والسُّلطةِ الاعتبارية للجماعة، والمَنهجِ النَّقْدِي للشرعية التاريخية، والمِعيارِ الإنساني للمشروعية الحضارية. ووظيفةُ رمزيةِ اللغة لا تَنفصل عَن مُهِمَّة الظواهر الثقافية في المجتمع ، وهي إيجادُ نِظام أخلاقي مُتكامل يَعْمَل على تطويرِ الأفكار الإبداعية ، وتعزيزِ …

    توطئة/ سُحقاً يا نفط—-يا لعنة التأريخ يا نظرة حسد بعيون مكحولة من يوم الطلعت بكاعنه الهليوم جنابك مشتعل والناس مشعوله أنت الغيرنه نعمه أو رفاه أو خير وعلى شعب العراق سيوف مسلوله يالعمرك سبعتالاف شنهوشبيك ؟! شورديت تزحف هاي مقبوله !؟ وضعك ما يسرني وحالك أصعب حال لنته الشادهه ولا  هي محلوله البدو شيدوا دنيا وعمروا أوطان وأنته …

آفاق حرة للثقافة  طرحت الفنانة ليلى زاهر، أغنية “كلمة أخيرة” على موقع الفيديوهات “يوتيوب”، هى أولى أغنيات الفنانة ليلى زاهر بشكل رسمي , وهى أغنية درامية وتم تصويرها على طريقة الفيديو كليب بـ لبنان وسط الثلوج والطبيعة الخلابة تناسباً مع أجواء الشتاء . أغنية “كلمة أخيرة” من كلمات محمد حسن و ألحان و توزيع إسلام زكي و مدير تصوير جلال …

آفاق حرة -نجوم الخليج  طرح الفنان عبد العزيز لويس أول عمل مشترك مع الفنانة أصيل هميم الأغنية تحمل اسم “سكر”  و قد لاقت استحسانا بين رواد التواصل الاجتماعي بعد ساعات من طرحها على اليوتيوب وجميع المنصات الرقمية. “سكر “من كلمات:علي بو غيث , والحان عبد العزيز لويس , توزيع: المتروك , مكس وماستر: صهيب العوضي ومن  انتاج شركة   Warner Music Middle …

كانت تبيع الورد ألوانا وتسكب الهوي ..ألحانا وكانت الأفكار تلعب بي فياضة.. ذكري وأشجانا والكأس في كفي فارغة والقلب في جنبي..ملآنا!! قالت:غريب؟ قلت:عن وطن عشقته..أرضا..وسكانا!! قالت:تبسم!قلت:كيف؟ وعمري..كله..قد ضاع أحزانا.؟! فقالت:أشرب نخب ساعاتنا وأنشد لباقي العمر نسيانا! فقلت: منذ رويت في وطني ما زلت..حتي اليوم ظمآنا! قالت:أماء النيل يسكركم؟ قلت:كخمر دجلة والفرات سيانا قالت:قم .. أرقص!حولنا نغم يحي الجماد..ألست إنسانا؟! ومالت …

تَظَلُّ بِخَاطري كرذَاذِ عِطْرٍ ولونِ فراشةٍ مَا رَفَّ وَعْدُ يُذَكْرُنِي حَفِيفُ الرِّيحِ هَمْسًا على الشُّرفاتِ والأيَّامُ سُعْدُ أعَادَ “شُبَاطُ” يا وَجَعَ القَوَافِي! يجرُّ خُطَاهُ والأحلامُ جُرْدُ وَأَنَّا النَّازِحُونَ بِكُلِّ أرْضٍ تَلُفُّ خِيَامَنَا ريحٌ وَبَرْدُ