شفا عمرو – آفاق حرة د. روزلاند دعيم في أمسية فنية أدبية تراثية عُقدت يوم الاثنين الموافق العشرين من أيلول عام 2021، لتوقيع كتاب “المهاهاة والملالاة في زغاريد الأفراح والأتراح” للأستاذة الشاعرة آمال عواد رضوان، مديرة وصاحبة فكرة نادي الكنعانيات للإبداع. عُقد اللقاء في شفاعمرو الجليلية، في مقهى ومتجر مجاز، لصاحبته الكنعانية إيمان حمدان التي افتتحت اللقاء ورحبت بالحضور. …

ومن الحب فتجهد به فريضة لك عسى أن يجعلك قلبك إنسانا سويا _ قلبي كبير جدا حجمه بحجم ضحكتك _ المحظوظ هو من أهدته الحياة أنثى تتحمله _ يوما ستعرف أنني بيت الأمان وبأنني خبأت حبك عن مدارات الزمان وسقيت جذعي من هواك فلم يعد للحزن في قلبي مكان  

ارتفعت سخونة الكرسي الحديدي المجلس عليه للحد الذي لا يحتمل، وكذا سلاسل القيود الثقيلة حول أطرافي، حاولت التجلد ولكن جلدي سُلخ، وتهدلت شفتاي الجافتين، وشعرت بعطش شديد وناديت بصوت ضعيف: ‘يا عسكري ياعسكري’. لعله يرحمني بقليل من الماء أو يعيدني لغرفة المتمردين المظلمة والمتعفنة أتاقسمها مع الأفاعي خير من هذا الجحيم. وتلاشى صوتي مع صوت الفسيل* وهو يقول: “هنا صنعاء …

  آفاق حرة  كتب/ وائل شعبان.   الدكتور محمد ابو العلاء فى اسيوط..نحن جزء من النظام السياسي المصرى ونتعاون لإستكمال مشروع ناصر للنهوض بالامة ……….. .. انهي مؤتمر اسيوط التنظيمي فعالياته امس بمدينة منفلوط التابعة لمحافظة اسيوط باختيار الكاتب الصحفي محمد عبد الدايم امينا للحزب الناصري باسيوط باجماع الحاضرين والبالغ عددهم 59 عضوا يمثلون مراكز ديروط مركز ومدينة و منفلوط …

الفنانة التشكيلية : منى أحمد حمدان إجازة في التربية العمل …تعمل في وزارة التربية …معلمة فنانة تشكيلية وشاعرة البلد :سوريا صدر لها : شعر 1_طفل غنى له الحمام2002 2_تعشيق أسئلة 2015 3_تراتيل من جمان 2017 ترجمة بعض أشعارها إلى اللغة السويدية ضمن مجموعة من الشعراء السورريين حاصلة على درع إتحاد الكتاب العرب فرع دمشق مهرجان الشباب 2015 أقامت أول معرض …

آفاق حرة- عمان/ الأردن انتقلت الأمّ المثاليّة والأديبة نعيمة المشايخ والدة الأديبة د. سناء الشّعلان إلى رحمة الله تعالى، وقد نعتها ابنتها د. سناء نعياً مؤثّراً قالتْ فيه: “شاء الله العزيز القّهار أن ترحل الدّنيا كلّها عنّي يوم الأحد فجراً الموافق  12/9/2021 برحيل أمّي الطّاهرة الحبيبة عن هذه الدّنيا التي كانتْ زينتها الوحيدة بالنّسبة لي. رحلتْ أمّي عن الحياة بعد …

وليد محمود فوزي عبد القادر الصراف مواليد الموصل  دكتوراه في جراحة الأنف والأذن والحنجرة نشر له العديد من القصائد والمقالات والقصص في الصحف والدوريات العراقية والعربية له ديوان مطبوع عن اتحاد الكتاب العرب (( ذاكرة الملك المخلوع)) 1999 له مجموعة قصصية مطبوعة (( قصص للنسيان )) العراق دار الشؤون الثقافية 1992 له مجموعة قصصية عن اتحاد الكتاب العرب 2008 بعنوان …

ماذا أقول وقد أضناك مااتبعوا بئس العمامة والأرباب والبدع بئس الإمامة إن أمست لهم سببا في موت أهلك لا رحمى ولا ورع غربانك السود ياابن القلب قد جمعت حول الجراح وشؤم حين تجتمع متى تحطم أوثان العقيدة لا رب هنالك ( غير الله) نبتدع!!!؟ ثقافة الموت ليست من مناهجنا ومنطق النقل لا يكفي لتخترعوا آن الأوان لكي نحيا بلا شيع …

انا ادمٌ لكنْ بلا حواءِ في جنةٍ لكنْ بغيرِ سماءِ انا مرسَلٌ للارضِ دونَ رسالةٍ لا صاحبٌ… لا تابعينَ ورائي لا ظِلَّ لي في الشمسِ يتبعُ خطوتي لا ضوءَ يكسر ُحاجزَ الظلماءِ لا سهمَ يُرشدني ببوصلتي اذا تتقاطعِ الطرقاتُ في صحرائي لي الفٌ عينٍ تستدلُّ لوحدِها في الفِ ثقبٍ مِنْ ثقوبِ حذائي بعصايَ افزَعْتُ الملوكَ فقايضوا عَرشَ الولايةِ كلِّها بلحائي …

فوق شفتيك … أفتح للتاريخ أبوابا واغلق أبوابا أفتح نوافذ وأغلق نوأفذا أرسم للعالم عناوين ذهبية قصائد .. كلمات شكل تفاحة مثلا رأس سمكة شراع سفينة بحر ربما أو زورق وأرسم حروف من ورد احمر من عطر من عبير البنفسج حروف ثائرة متمردة متجاوزة الزمن تحلق في سماء بعيدة سماء تمطر الحب والحقيقة والتاريخ تمطر الروح والجسد والإنسان تمطر الشعر …

أُفُقٌ على لوحَةِ جَبينِهِ تَرقُصُ سِرْبٌ مِنْ إِشاراتٍ نَظَراتٌ باتَتْ تُغَرْبِلُ مِنَ الْآمالِ آهاتٍ لا الْقَمَرُ يُدَوِّنُ قِصَّةً ولا الْلَيلُ يَهُمُّهُ إِنْصاتي خَطواتُ إِرادَةٍ تُنَزِّلُ مِنْ قِلاعِ الْيَأْسِ راياتٍ كَتَبْتُ عَهْدي والْعَهْدُ يَكْتُبُني وما زالَتْ على رَقْصَتِها غاياتِي مَعَ الْأُفُقِ قَرابَةٌ يُعاشِرُنا ونَتَبادَلُ فيما بيننا فِرْشاتي نِيَّةٌ بَدَأَتْ مسيرتَها و لا تَتَوانى إِلى أَنْ نَنْصِبَ على الْأُفُقِ راياتٍ

زمنُ  التّبريكاتِ الْمُثقلة بِرُؤى “أَدْرِيَانُوسْ” .. كُنت أجُوب صهْوة” الْحَنَايَا”.. علَّني أرفعُ السِّتار علَى  مَاأخْفته ظفائِر الطِّينِ الأسِيرة فِي  الدُّروب المرِيرة .. أقفِز  تَارة  بالْمَاء وطوْرا  بِالْهواء .. أعانِق مسِيرة الْألف مِيل كالْنَّسر الذّهبِيّ  ..أهِيم فِي حضْرة الربِّ “نِيبْتُونْ”.. وأجُوب بِحار” مَارْكُورْ”.. أرَدِّد  تراتيِل “مَارْسْ”.. وأدقُّ ناقُوس معبَد” جُوبِيتِيرْ” الأعْظم ..علَّه يُبارِك عُمرِي.. لَاأَعلم مَن هُو الْغالِب والْمغلُوب..فِي الْبِرك المائِيّة …