..
فِي بِلادِ الكُفْرِ كَمَا تُسَمِّيهِ العَرَبْ
سُئِلْتُ : مَنْ أَكُونُ ؟ وَمَنِ الأبُ ؟
صَدَحْتُ : أنَا اِبْنُ الأُمَرَاءِ والمُلوكِ
وَاِبْنُ الحَسَب ْ
وَبِبَلادَةِ القَولِ .. أَجَابُوا:
إِذَنْ أَنْتَ مُغْتَرِبْ ؟!
وَمَا أنْ تَمْتَمْتُ .. كَيفَ عَرَفْتُمْ وَالسَّبَبْ ؟
بِكُلِّ أَسَفٍ ..
قَالُوا: لا تَسْتَغْرِبْ !! فَغَباَءُ وَهْمِكَ بَادٍ عَلَى مُحَيَّاكَ
كَوضُوحِ النَّسَبْ.