1- جارات أمي يبنين بيوتا اكثر هشاشة من بيوت فنانين العمارة ويحتفلن بذلك علنا عرس اسطوري  ساذج انا الأكثر صمودا في الوداع اربط على خصري قلب حبيبي .. وارقص ابتهاجا بحزنه. النساء الغبيات يحلقن بكلمة أحبك اما الذكيات يحلقن بالوداع.. قذارة يجمع الحب بعدد اصابع يده واصابع اقدامه قلوب لاحتياجاته احتياط.. 2- في الظلمة خلف ابواب النجاة يعلق قلبي على …

كَمْ غِيَابٍ .. يَشْرَحُ لذَّةَ اللَّظَى ؟! كَمْ غِيَابٍ .. يُدَشِّنُ تِلْكَ اليَاءَاتِ الهَائِمَةِ بِلا مَأوَى ؟! كخَيْبةٍ نَافِرَةٍ تخَضِّبُ كفَّهَا بصَفْعتَينِ إلى الوَرَاء ..، تُشَمِّرُ الأوْقَاتَ علَى عِيَارِ المَوْتِ الثَقِيل ..، ثُمَّ أرَاكَ .. أيُّها الرَّابِضُ فِي المَسَافَةِ بَينَ الرُّوحِ والمَعْنَى آتيًا بكَاملِ جُرْمِكَ المُسْتسَاغ ..، تُنْعشُ فِي عَيْنَيَّ مِلْحَ التَّوْبَة … فأعُودُ …، أعُودُ … بمِلءِ يمِينِكَ نَاصِعَةً …

النوارس غادرت صوب قباب رغباتها وقوس قزح الصباح لملم بقايا شعاعه مودعا ازاهير البنفسج وقت الأصيل والوقت قد تلبد واسراب العصافير ظلت منكفئة على احزانها تحت وطاة الرمل الريح والغبار والنوارس نوارس المحبة قد غادرت ومرايا الحلم تكسرت فمن من سيعيد للعصافير زنبقات احلامها حين الحزن وقت الأصيل ؟ سالم الياس مدالو

    — أين كنتِ من قبل ؟! — قطعا في زحمة التّيه . — تركبين ظهر القساوة ؟! أو تلاحقين جحافل المسافات ؟! و عينيك… ستكون لك شجرتي الجديدة لتجني وحدك الظلّ .   •••••••••••••••• ••••••••••••••••••••   أراني سأجني …. بوحك المذهل حدّ الإعجاز المعجون بماء البهاء هكذا شهدت الجمالات لهمسك فأنت يا ابن النّور مبهر ، مشعّ صوتك …

آفاق حرة – عمان برعاية  بيت  الثقافة والفنون  وجمعية عرزال   الثقافية   يوقع  الشاعر  الدكتور  راشد  عيسى   في  السادسة من  مساء  الثلاثاء  الموافق 30/ 10/2018 كتابة ( راشدينوس )  ويشارك في  الحفل  الذي يديره   الشاعر  أحمد طناش  الشطناوي كل  من : ا الدكتور  حسين  المجالي    ويقدم  رؤية نقدية في  الكتاب الشاعر  يوسف  عبد العزيز   ويقدم  شعادة ابداعية .

ترعى السيدة نرجس فضل الدلقموني الرئيس الفخري لمنتدى الجياد للثقافة والتنمية  في  السادسة  والنصف  من  مساء  الخميس  الموافق 1/11/2018  بمقر بيت الثقافة  والفنون حفل اشهار كتاب تغريبة البنفسج للكاتبة ريمان هاني و يشارك في الحفل  الذي  تديره  الأديبة  عنان  محروس  كل من : – الكاتب جروان المعاني الشاعر احمد طناش شطناوي الأديب :  سامر المعاني ا الخفل   باشراف  وتنسيق  الناشطة …

    نقطة في القلب مثل الشوك في ورد ابتسامة تتحدى خصب وعد من شموع و غمامة قلت و الخير سلالات محبات و أحضان سلامة: شرب القلب من الحب ♥ و أحلام ندية كان هذا قبل أن تنهش عيني صقور بشرية فلقد عانيت من أسر و أيد دموية قلت يا حب 💕 هلم اليوم كي نغفو و ننسى نقذف الماضي …

تلك التي لها في قلبي سفح ربيع ؛   في دمي وخز دبابيسها يفتح الجنوب قصيدة ؛ ويرجع الليل أحلى من كل شروق.   لها أقمت خارج اللغة ؛ واقتبست للكون مشيتها؛فكنت لغتها المدربة على الطيران .   وجئت من صداها صادحا ؛ أعلم الفراشات كيف تقفو الربيع ؛ واستضيف في ذاتي   نثر الحبيب ؛وهي حنيني الذي خفي في …

أقدام الساعة تمشي الهوينى ، والحنين يتأبط روحي المتدثرة بالأمل على أرائك النسيان .. أحتسي كأسًا من بقايا الذاكرة علّه يُغيّب ما تبقّى من عقل الأحلام .. وأسرج سابحي لرحلة في مدار ذاتي أجمع فيها ملامحي المبعثرة في سراديب الوقت .. أتشرنق بحزني في ركن معتم ، أسكب فيه حيرتي بين قضبان صدري وأرفع رايتي البيضاء معلنة لدفق الحروف استسلام …

كنت ميتاً أيها البحر ، صامتاً أيها البحر جفت العروق بملحك أيها البحر أتأتي صحوتك غفلة وتصرخ في استعلاء تجرف أطفالاً احياء الى جوفك الميت وتغلق محارة الملح ثم تعود الى سُباتك مجددا صامتا غامضاً لنوقد الشموع حزناً على ندى الارواح البريئة و ظلم نصنعه بأيدينا الى متى الصمت يغمرنا كما البحر الميت الى متى تذوب الارواح بأيادي الفساد الخشنة …

تَعلَمينَ أُحِبُّكِ والهَوى عَذِبُ والباقي في مَناحِ الدُّنيا كَذِبُ كانتْ حَياتي مُحاقاً في الظَّلامِ وفي سَكناتِ الهَمسِ مُنجَذِبُ فََهَل يَبقى مَنْ حاولَ التَقَرُّبَ أليماً ومِن هِيامِهِ تَعِبُ لو كُنتِ تَحمِلينَ مِنَ الجَميلِ ما تَفَتَّتَ لإجلِهِ السَّببُ أمشروعُ حُبٍّ هو تَحَدّي والفِكرُ بما يَأتيهِ مُرتَهَبُ اسقَيتُكِ حلوَ الكلامِ وَرحيقُهُ من دَمعِ المُقَلِ صُدقاً يَنسَكِبُ تَرَكتُ بابَ الزَّمانِ مَفتوحاً على اِنغِلاقِ الرِّيحِ …

  هل اكتفتك الريح قال اكتفيت بنباح  قد صادف بعيدي قلت ولوجك اصم ووجه شائب القسمات قال اكتفيت بطرقه وخطوة حذاء لا يرى موضع قدم كنت احاذي عثرات البعض فينا لم يصل لا لم نصل تلك الطريق كفاية الفقراء وكنت طنبوري الوقت خف ثقيل اخلفته عذرية وحام قبيلة النكران فينا يا لنبض الشارع ويا لمفتاح أتاه الرمل كي يلكز عبثية …