وافقت بلدية القدس الإسرائيلية اليوم  الأحد على منح الضوء الأخضر لبناء 566 وحدة سكنية  في ثلاثة أحياء استيطانية في القدس الشرقية المحتلة، بحسب ما أعلن مسؤول في البلدية. وبعد يومين على تولي دونالد ترامب الرئاسة في الولايات المتحدة، قال نائب رئيس بلدية القدس مئير ترجمان الذي يترأس لجنة التخطيط والبناء، إن أذون بناء هذه الوحدات تم تجميدها أواخر كانون الأول/ديسمبر …

كثيراً ما يتداول الشعب الأردني المثل البدوي القديم ( اشتيوي عند فاطمة ) وفي الواقع لا أعرف القصة الحقيقة التي ولد من رحمها هذا المثل ولكن دلالاته و اضحة ولعلها تنسجم تماما مع الحكمة التي تقول ( استأسد الحمل و استنوق الجمل ) في تلميح واضح لكل رجل يقع تحت سطوة زوجته الفكرية والاجتماعية والإقتصادية فيصبح ساقطاً في عرف الرجولة …

ضوء شفيف تسلل من إطار الستارة المثبتة أعلى النافذة. مستلقية على ظهرها تحدق في المروحة التي تبادلها حديثا رتيبا. يهاجم رأسها سيل ٌ من الأفكار اعتادت استقباله صباحَ كلّ يوم. بالكاد تستطيع رؤية الحروف المتناثرة أمامها . فرغت من قراءة مقال ينتقد توجها معارضا لعمل المرأة (كاشير).وضعت الجريدة جانبا وواصلت التحديق في المروحة. حديث بين ثابت ينشد الحركة ومتحرك يتشوف …

كل شي في حياتي منتقص كأنها لعنه المنتصف …! نصف صباح نصف فنجان قهوه نصف قصيده نصف زهره نصف بسمه نصف فكره نصف كلمه لاشي مكتمل بدونك تغدو حياتي أنصاف …. انصفيني واكملي انصافي .. لإكتمل فيكي من جديد وتكتمل ذاكرتي وتمتلئ بك كلماتي فيكتمل المعني والحرف لتكتمل القصيده.. وتنتهي الإنصاف ويكتمل العمر …. بقلم / وجدي مصطفى

مصر – آفاق حرة للثقافة – خاص كتب ناصر ميسر   تمكنت هيئة الرقابة الإدارية من ضبط مستشار وزير المالية عقب تقاضيه، وآخر مليون جنيه رشوة من أصل ٤ ملايين من صاحب شركة مقاولات مقابل التلاعب في تقدير قيمة أرض قرية سياحية بما كان سيهدر مبلغ ٥٠٠ مليون جنيه على الخزانة العامة للدولة

خذو من حرفي دال ووشموها هنا ولهيه تركد غيوم المحنة المحنة هادي شحال ف ولادة الغيال خدو من سالفي كمرة مرة ضبرة مرة جمرة تتفاصل دموع الحكرة من قبر هد الفال . خذو من قلة الزهر عمر مضغوه بملح الفجر يتسحر يعاودو حجاية الغار المتكي على ظهر هذ الخال خدو هذ الوجه سقفوه طريق تتخاوا بقلب عيساوا وعيون عل الروح تشرشر …

هل القَولُ يُجْدي قائِلَهُ.. بِأرْضٍ غُصِبَتْ وما لِقَولٍ بِرادِ الْعُنْفِ فوقَ الْأرضِ إذ جاَلَ مسْكينَةٌ !! تَشْكو الْوجدَ لبارِئِها تَبْكي والْجِفْنُ بَلِيلِ الْدمعِ على الْوجْناتِ قد سالَ والظلمُ كَعَشْواءٍ , بِأرْضٍ أذا ضَرَبتْ تَدُبُ الْخُطى وسِلاحِ الْغدْرِ فيها قد صالَ.. يا حَسْرَتي!! على بني يُعْرُبٍ ما أعَزْوا قادَتُهم وما أُعِزْوا بِهمْ وكان البؤسُ فَطالَ الذلَ ما طالَ.. عَجَبي!! هلْ باتَ …

بُنيَّ إذا اغترَّ نورٌ بوجهي وتاه وصرت أظنُّ بأنّي وَصيُّ الإله فدعني أغُطُّ بعهري قليلا لأسمو أمام شذوذِ خُطاي وأَجْهِزْ عَلَيَّ وجرّس أخاديد ظنّي لأنّي بكَبْري بدأت أسيرُ بركب ِ الطُّغاة يعزُّ عليَّ تخطّي أناي لكنّ عِنْدي اذا اجتاح صدري سيلهو فُجورا ويهدم ما صار دوني حياة فإن كان هذا فأدرِك عطائي و أقفل وجودي تأهّب لدحر سجال عقيم سيحشر …

ما اكثر اللصوص في وطني.. برتبة أسياد ويا لها من حكومة سماسرة وجشعين يمتصون دماء الشعب المسكين… تنهشك الضواري والكواسر ايها الوطن المسكين بأنياب والمكر والفساد والطمع والسرقة والاستغلال وحتى الخيانة وتستمر هذه الجريمة النكراء وكانها قد اصبحت حالة اعتيادية.. فلا رقيب ولا حسيب.. والوطن ينزف.. وينزف…والشعب في حال لا يعلم بها الا الله… وبدل الحديث الفارغ والخطب الطنانة والكلام …

  مصر – المنيا -آفاق  حرة  كتبت مديحة ممدوح نظم جرافيكس المنيا برنامجا فنيا ثقافيا ضخما احتفالا بأعياد ثورة يناير اليوم السبت 21يناير الجارى ظهرا بكورنيش النيل بالمنيا صرح الفنان وائل شطبي مؤسس جرافيكس المنيا انة كان من الضرورى أن يتم الاحتفال بثورة 25 يناير على طريقة جرافيكس المنيا الخاصة حيث أن اليوم أعتمد فقط على الاطفال لتجميل مدينتهم بأيديهم …

أُسائِلُني أنا كسفينةٍ غرقى بلا مرسى فأين تكون مرساتي؟؟ أنا عصفورةٌتشدو بكل الكون آهاتي أسافر فيك أزمنة وأزمنة فترهقني مسافاتي أنا في الحب عاشقةٌ وهائمةٌ وقيسي زاد أنَّاتي أنا كفراشة تهوى لهيب النار لو تكوى به عمرا يجدد عمرها الآتي أنا روحٌ وليس كمثلها روح وهذا قول نجماتي فشرعي في الهوى عشق يوحِّدني أُوحِّده يهيئ معبدي روحا إذا همَّت عباداتي …

  تكوّن عنوان الرّواية من كلمتين، هما الدّوامة و الأوغاد ، فالدّوامة التي أخذت شكل المخروط ” المقلوب ” ذات القاعدة الواسعة، والتي تمثّلت في الواقع بالسُّلطة وليس الشعب، لتبقى تهبط في مستواها و محتواها، لتضيق كلّما هبطت دائرتها، فتصل في أسفلها، إلى مواطن بسيط يرنو “كما مثّله الراوي” إلى الأعلى، فإن تماسك بقي بالقاع، وإلا أخذته الّدوامة لتُلقيه في …