كأطواق الياسمين
تكللني ذراعاه
برفق و لين
فيكون مخدعي
حدود منكبيه
فأنام
قريرة النفس
و العين
و تتناثر
خصلات شعري
فوق باحات صدره
في خيلاء و زهو
كالقادة المنتصرين
فعودا حميدا
يا شتاءا
إختلط بصقيعه
دفء نبضين ..
كأطواق الياسمين
تكللني ذراعاه
برفق و لين
فيكون مخدعي
حدود منكبيه
فأنام
قريرة النفس
و العين
و تتناثر
خصلات شعري
فوق باحات صدره
في خيلاء و زهو
كالقادة المنتصرين
فعودا حميدا
يا شتاءا
إختلط بصقيعه
دفء نبضين ..