من أين لي أن تخاطبني
والوحي
يبني في أريجك خيمةً
تكثرُ فيَّ
والأثيرُ المرتبك موهون القوى
تفيضُ في عينيّ
والدّائرة الأخيرة تعلو
سكرةٌ أخرى
ويهتدي الظلّ إلى ظلّه
من أين لي أن تخاطبني
والوحي
يبني في أريجك خيمةً
تكثرُ فيَّ
والأثيرُ المرتبك موهون القوى
تفيضُ في عينيّ
والدّائرة الأخيرة تعلو
سكرةٌ أخرى
ويهتدي الظلّ إلى ظلّه