تـَغِيبُ على حُــدُودِ السَّطْــرِ
أُغـنِيَــتِي
وشِـعْــرٌ راصِـدٌ عقلي
وأحــلامٌ أمُـــرُّ بها
وأحــداثٌ مُــزَمْـجِــرَةٌ
وحَربٌ في سُـكُـوتِ الـقَــوْمِ
أعــرِفُــهــا
وشيءٌ ضَـائِــعٌ مِــنِّي
ومَـرْثــِيَـــةٌ أُرَدِّدُهــا
وإِفْــكٌ حَـاصرَ الأيــَّامَ ،
فانـْتـبَهَــتْ
حكاياتٌ مِنَ الماضِي
وجُــزْءٌ هَـارِبٌ نــَحْــوِي
أنــا الإنـسَــانُ مِنْ شَبَـحِي
سَـتَعـرِفُ قِـصَّـةَ الأفكـارِ
تـَرجِـعُ مَـحْـضَ إِيمانٍ
وترجِعُ لستَ بالراضي
أنـا يـا أُخْـتَ ذاكِـرَتي
أنـا مُسْـتَـقبَـلُ الـدُّنـيـا
وإِني مِـحـنَــةُ الماضي
سأمْشِي والـرُّؤى مَـوْتٌ
سـأرْجِـعُ والقصيـدُ حيَــاةْ
أنــا في الـظـلِّ لي أمــلٌ
أنــا في الضَّــوءِ لفـظَـــةُ ( آهْ )
أنــا عَصْرٌ بــلا خُـطُــواتْ
أنــا خَـطْــوٌ لدَرْبِ الـقادِمِ
الأحـلى
لفِكْـرٍ رائــعِ الـنَّغماتْ
أنـا مُـتَـنــاقِضٌ ، إني
بـلا شيءٍ ستعرِفُنِي
لأني
صَرخَـةُ الأمــواتْ