توجست من كلماته اللاذعة، فبين الحين و الآخر يسمم حياتها برسائل مرعبة تضعضعها، إلى من تعتصم؟، أسقمها الوجل، و شارفت على الانهيار، و قبيل السقوط في براثن تهديداته، تتوكأ على هذا الدعاء “لا أضام و الله حسبي”؛ فيُشحن قلبها بالتسليم لله و الرضا بالقدر.
توجست من كلماته اللاذعة، فبين الحين و الآخر يسمم حياتها برسائل مرعبة تضعضعها، إلى من تعتصم؟، أسقمها الوجل، و شارفت على الانهيار، و قبيل السقوط في براثن تهديداته، تتوكأ على هذا الدعاء “لا أضام و الله حسبي”؛ فيُشحن قلبها بالتسليم لله و الرضا بالقدر.