أفتح شرفة عينيك
ما زلت أغفو على ضفافها
أمشط أهدابها
….
أفتح باب قلبك
ما زلت أنتظر على أعتابه
يداعبني الشوق
كقطة لاهيه
تتأرجح بين النبض والنبض
……
أفتح نافذة الشمس
وانظر لهمس
ما زالت صورتي ترتسم على ضباب نداها
وما زالت وشما في قعر فنجانك
….
أفتح دفاتر الشوق
التي خطت بأناملك
ستراني هناك
ما زلت حرفا …..حائرا
يبحث عن مكانه بين أشعارك