#فضاء…
ـــــــــــــــــــــــــ
مبتغاها من الشعر القليل، ذائقته..
لي أن أكتب اسمائهن الصريحة،
مارغبت!..
وأن أنهي أمسيتي متى أحببت،
يصدح التصفيق بضع دقائق
تاركآ خصوصية المقال..
مؤرشفة،
فيما بعد فوق الطاولة،
فالذي كان، هو الأمس..
يهم المتزنات حبآ،
طفح الاناء!
ويهمها في نهاية المطاف،
سطحه ومن هو العائم!..
لا تغمر القصائد الوردية
أخمص الفكرة..
وأقصى الحلم!..
مدونات فرعونية..
تهتم العاقلة أين تقبع!
تساير الأدوار،
وهي متيقنة أين البطولة.
خطوط حمر، تثير الجدل
نحو الختام! ومن؟
فيندلق المجاز فجرآ
قائلآ: وحدها!..
10/5/2020
#علاء_الرحيباني …………….._@
