آفاق حرة للثقافة صحيفة ثقافية اجتماعية الكترونية
نبذة من سيرة الشاعرة والكاتبة ربيعة بوزناد
————————————————
ازدادت الشاعرة ربيعة بوزناد بمدينة أسفي الساحلية بالمغرب ،حيث نشأت وتلقت تعليمها الابتدائي والثانوي ، قبل أن تشد الرحال صو بمدينة مراكش، حيث ستتابع دراستها في جامعة القاضي عياض “شعبة اقتصاد” ، ليقع اختيارها على مهنة التعليم، فكانت وجهتها الثانية هي العاصمة الاقتصادية ، لأجل التكون
لتباشر مزاولة مهنتها – بعد التخرج – في مسقط رأسها ، كأستاذة في الثانوي حيث وجدت لها مجالا فسيحا للانخراط في العمل الجمعوي والخيري .. كما ستنطلق نحو أفاق الإبداع بما تملكه من مخزون داخلي لا ينضب .تكرع من ينابيع الأدب وتروي ، فكانت ثمرة هذا الجموح ، ديوانهاالأول ” بديعة ” ثم ” شموع مطفأة ” ثم ديوانها الثالث بعنوان ” همس السوانح “ورواية تتربص بالطبع ، الرواية التي تمزج فيها بين الشعر والنثر كأول تجربة حقيقية ورائدة في المجال، صاحبة كتاب ” أشياء ضائعة بذاكرة آسفي الرائعة ” صدر عن جامعة المبدعين المغاربة ….
كـتاب يلـيـق لكـل الأجـيال .. الحاضرمنها والــلاحق .. وشاهــدعـلى حـقـبة من حـقـب مدينتـنا أسـفي .. وتـراثـها .. وثـقافـتـها
للشاعرة ربيعة بوزناد أعمال أدبية وإعلامية منشورة بالمجلات والجرائد الإلكترونية …
ديوان جماعي أنجزته مع مجموعة من الشاعرات المميزات العربيات ..
كتاب جماعي بعنوان ” أنطولوجيا آسفية زمن الحجر الصحي ..صرخة ريشة وقلم ” لسبعة وعشرين مبدعا في الفن التشكيلي والحرف شاركت فيه الشاعرة ربيعة بوزناد بثلاثة أعمال ..
أعمال أدبية منشورة بصحف ورقية مغربية وعربية ودولية …
حازت على عدة جوائزعربية بمسابقات شعرية وقصصية وشواهد تقديرية لمشاركتها بمحافل أدبية …
توقيعات لمؤلفاتها بالمعرض الدولي للكتاب بالدار البيضاء وبعدة منابر أدبية وثقافية محلية …
ممثلة شاركت بالعديد من الأعمال المسرحية وكاتبة نصوص مسرحية مدرسية للأطفال ..
