تنغمسُ روحي
بين ملوحةِ دمعِ الكلماتِ
ورؤياكَ للأنوثةِ
كافكا
السوداويةُ البيضاء
واللجوء إلى جغرافيةِ اللغةِ..
في مئويتكَ
ما تزال ميلينا تروضُ الكوابيس..
هيلين بصمتها هي قنديلُ قلبي
والدمعةُ التي تتفاعلُ
مع مثلثِ الاستعاراتِ
في مملكتي..
كافكا.. ميلينا..
أنا.. هيلين..
وللكيمياءِ أثرُ المطرِ
على زهورِ الحديقةِ..
